تُعد المنافذ البرية حلقة وصل تربط بين الدول وتشكّل شريانًا حيويًا لحركة الأفراد والتجارة، ويعد منفذ الوديعة واحدًا من أهم المنافذ البرية التي تسهم في تسهيل حركة المسافرين والبضائع، ما يجعله محوريًا في دعم الاقتصاد وتعزيز التنمية في اليمن، وانطلاقًا من هذا الدور يعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على إعادة تأهيل المنفذ رفعًا لكفاءته التشغيلية وتحسين الخدمات المقدمة فيه.


وتشمل أعمال مشروع إعادة تأهيل منفذ الوديعة إنشاء مبانٍ جديدة وإعادة تأهيل المباني القائمة، وتحسين البنية التحتية بتنفيذ الطرق والساحات والموقع العام وأنظمة المراقبة وتعزيز مصادر المياه والطاقة في المنفذ، لتحسين الخدمات المقدمة للمسافرين، وتعزيزًا للحركة الاقتصادية والتجارية بين البلدين الشقيقين.
أخبار متعلقة معلمون وأطباء وممرضون.. ارتفاع الضحايا الأمميين في غزة إلى 284زلازل الجزائر.. هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب محافظة المدية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } البرنامج السعودي لإعمار اليمن يعيد تأهيل منفذ الوديعة - واس البرنامج السعودي لإعمار اليمن يعيد تأهيل منفذ الوديعة - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تأهيل منفذ الوديعةويدعم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قطاع النقل في اليمن بمشاريع ومبادرات تنموية شاملة تخدم مختلف مجالات القطاع من موانئ ومنافذ ومطارات وطرق. وأسهمت مشاريع ومبادرات السعودي لتنمية وإعمار اليمن في قطاع النقل بتحسين البنية التحتية وتعزيز الفرص اللوجستية ودعم التنقل الآمن، وتعزيز القدرة على الوصول للخدمات والأسواق، كما دعمت روابط الوصول الاجتماعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } البرنامج السعودي لإعمار اليمن يعيد تأهيل منفذ الوديعة - واس
وتُمثل مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في قطاع النقل رافدًا مهمًا من روافد الاقتصاد اليمني، ومساهمًا رئيسًا في تحريك عجلة التنمية في اليمن، التي أثرت إيجابًا على دعم بقية القطاعات الخدمية والحيوية وتحسين حياة الأشقاء في اليمن.
يشار إلى أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم 264 مشروعًا ومبادرة تنموية مستدامة في 8 قطاعات أساسية وحيوية، وهي: (التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية)، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية في مختلف المحافظات اليمنية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس حضرموت البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن اليمن حضرموت منفذ الوديعة تطوير منفذ الوديعة البرنامج السعودی لتنمیة وإعمار الیمن article img ratio فی الیمن وتعزیز ا

إقرأ أيضاً:

”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيف

أعادت جمعية العطاء النسائية بمحافظة القطيف إحياء موروث ”البخنق“، وهو لباس تراثي للفتيات، وذلك من خلال فعالية رمضانية امتدت لعدة أيام، هدفت إلى تعزيز الهوية الوطنية والثقافية لدى الأطفال والناشئة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وشهدت الفعالية إقبالًا كبيرًا من الأهالي والأطفال الذين تفاعلوا مع الأنشطة التراثية المتنوعة، وعبروا عن إعجابهم ب ”البخنق“ كرمز للهوية الثقافية للمنطقة.
أخبار متعلقة مركز الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعزيزية في الخبر يبدأ في استقبال المراجعينالأماكن والمواعيد.. أمطار خفيفة على أجزاء من المنطقة الشرقية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });لباس تقليدي
أوضحت الدكتورة أحلام القطري، رئيسة اللجنة الاستشارية لجمعية العطاء النسائية، أن ”البخنق“ هو لباس تقليدي كانت ترتديه الفتيات في المنطقة والخليج قديمًا، وتحديدًا من سن السابعة وحتى الثالثة عشرة، وهو يُشبه الحجاب ويتميز بتطريزات وزخارف خاصة.
وأضافت أن الجمعية ارتأت أن يكون هذا الزي التراثي هو عنوان الفعالية، بهدف تعريف الجيل الجديد بهذا الموروث الأصيل، وإبراز الجذور الثقافية العميقة للمنطقة، خاصة في ظل تأثيرات العولمة التي قد تُبعد الأطفال عن هويتهم الثقافية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيفأهازيج وأغاني تراثية
أكدت القطري أن جميع فعاليات المهرجان دارت حول ”البخنق“، بما في ذلك الأهازيج والأغاني التراثية التي قُدمت للأطفال، والتي عكست قيم المنطقة وتاريخها العريق.
وأشارت إلى أن الفعالية لم تقتصر على إبراز الموروث المحلي للقطيف فحسب، بل سعت إلى تعزيز الانتماء الوطني لدى الأطفال، من خلال تقديم صورة شاملة عن التراث الغني والمتنوع للمملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });قيمة زمانية ومكانية
تابعت القطري قائلة: ”نحن في هذا المحفل نؤسس القيمة الزمانية والمكانية والوطنية لبلدنا، ونزرعها في أطفالنا“.
وأكدت أن الفعالية تُمثل جزءًا من رؤية جمعية العطاء في تمكين المرأة والأسرة والإنسان، وأن الجمعية تسعى لأن تكون بيت خبرة يُساهم في نشر الوعي الثقافي والاجتماعي، وتعزيز قيم الانتماء والوطنية لدى الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • “برنامج إعمار اليمن” يعيد تأهيل وتطوير منفذ الوديعة الحدودي في حضرموت 
  • مشروع سعودي يعيد الحياة إلى قصر سيئون التاريخي
  • جدة.. خطط مبتكرة لتحسين البيئة التعليمية وتعزيز جودة التعلم
  • السديس: نجاح خطة العشر الوسطى وتعزيز التجربة الرقمية في الحرمين
  • الاحتلال الإسرائيلي يعيد فصل شمال قطاع غزة عن الجنوب
  • مشروع ترميم قصر سيئون التاريخي.. حماية للموروث التاريخي والثقافي في اليمن بتمويل من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن وتنفيذ “اليونسكو”
  • استقالة سعد اللذيذ نائب رئيس رابطة الدوري السعودي
  • ”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيف
  • البرنامج السعودي لإعمار اليمن يعزز مصادر المياه بالطاقة المتجددة