حزب الجبهة الوطنية يعلن تعيين 11 أمينًا مساعدًا في 4 أمانات مركزية
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن السيد القصير، أمين عام حزب الجبهة الوطنية، استقرار لجنة اختيار القيادات على الدفعة الثانية من مساعدي أمناء الأمانات المركزية، وذلك بعد موافقة الدكتور عاصم الجزار، رئيس الحزب، والاطلاع على اللائحة الأساسية للحزب، وقد وافق الدكتور عاصم الجزار على اختيار 11 أمينًا مساعدًا في 4 أمانات مركزية، لاستكمال الهيكل التنظيمي للأمانات وبدء عملها مباشرة على الأرض.
وتم اختيار كل من: عبدالحميد كمال، النائبة إيمان الألفي، محمد كمال حسين بنداري، سمير محمد عبدالوهاب، يحيى كدواني كأمناء مساعدين في أمانة المجالس المحلية التي يشغل منصب أمينها العام اللواء عادل لبيب.
اللواء صلاح جمبلاط، أحمد الحلوجي كأمناء مساعدين في أمانة التجارة والصناعة التي يشغل منصب أمينها العام أيمن الجميل.
هيثم سعد الدين، علي عبدالباسط كأمناء مساعدين في أمانة العمال التي يشغل منصب أمينها العام النائب عادل عبدالفضيل.
الدكتور مجدي بدر، فكري يوسف، كأمناء مساعدين في أمانة الطاقة والثروة المعدنية التي يترأسها الدكتور عبدالله غراب أمينًا عامًا.
وأشار القصير إلى أنه جارٍ حاليًا استكمال باقي تشكيلات الأمانات المركزية، وذلك في إطار تنفيذ خطة الحزب لتعزيز هيكلته التنظيمية، موضحا أنه سيتم نشر التشكيلات الجديدة وإعلانها بشكل متتابع فور الانتهاء من جميع الإجراءات المتعلقة بها، وذلك لضمان تحقيق أعلى مستويات التنسيق والفعالية في العمل داخل الأمانات المختلفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السيد القصير حزب الجبهة الوطنية الأمانات المركزية الدكتور عاصم الجزار الجبهة الوطنية
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن تعيين وبيو مستشارا للأمن القومي بالوكالة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الخميس تعيين وزير الخارجية مارك روبيو مستشارا للأمن القومي بالوكالة، وذلك بعد إعفاء مايك والتز من منصبه.
وجاء قرر إقالة مايك والتز من منصبه بعد تورطه في تسريب معلومات عسكرية سرية.
وقال ترامب إنه يرشح مستشار الأمن القومي المقال مايك والتس ليكون السفير الأميركي المقبل لدى الأمم المتحدة.
تأتي إقالة مايك والتز في وقت يواجه أعضاء في الإدارة الأميركية انتقادات على خلفية تسريب معلومات بشأن ضربات عسكرية ومشاركتها عن طريق الخطأ مع أحد الصحافيين.
وسيكون والتز أول مسؤول رفيع المستوى يغادر منصبه خلال الولاية الثانية لدونالد ترامب.
ويتعرّض مايك والتز لانتقادات قاسية، بعدما كشفت مجلة ذا اتلانتيك في مارس أنّ رئيس تحريرها ضُمّ من طريق الخطأ إلى دردشة على تطبيق “سيغنال” ناقش خلالها مسؤولون بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ووالتز مسألة ضربات جوية نُفّذت في 15 مارس.
وسيغنال هو تطبيق مراسلة مشفّر، لكنه يعتبر أقل أمانا من القنوات الرسمية المستخدمة عادة لنقل البيانات الحساسة.
وأثار هذا الاختراق الأمني الكبير غضبا واسعا، كما هزّ الطبقة السياسية الأميركية، على الرغم من أنّ المعسكر الجمهوري حاول التقليل من أهميته، بينما بدا أن ترامب يحمي مستشاره.
وفي الولايات المتحدة، يلعب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض دورا مهما في تحديد السياسة الخارجية، إلى جانب وزير الخارجية.