زيارة رسمية لمستشفى الرازي.. تحقيق في ارتفاع معدلات الأمراض النفسية في ليبيا
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
???? ليبيا – زيارة تفقدية لمستشفى الرازي لدراسة أسباب ارتفاع الأمراض النفسية
???? فريق الدعم النفسي يباشر مهمته الميدانية ????
قام رئيس وأعضاء فريق الدعم النفسي والاجتماعي بوزارة الشؤون الاجتماعية بحكومة الدبيبة، برئاسة خالد أبو الأجراس، وبمشاركة ممثل عن مكتب التفتيش والمتابعة، بزيارة تفقدية إلى مستشفى الرازي للأمراض العصبية والنفسية في العاصمة طرابلس.
???? جاءت هذه الزيارة بتوجيه مباشر من وزيرة الشؤون الاجتماعية وفاء الكيلاني، بهدف الوقوف على أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض النفسية والعصبية في ليبيا.
???? جولة ميدانية داخل المستشفى ????
???? رافق الفريق المدير العام للمستشفى، محمد غوار، حيث شملت الجولة تفقد المرافق الصحية والاطلاع على عدد الحالات اليومية وعدد النزلاء، بالإضافة إلى آليات التعامل مع المرضى، في إطار تقييم احتياجات المستشفى والعمل على تحسين خدمات الرعاية النفسية.
???? اهتمام متزايد بالصحة النفسية في ليبيا ????
???? تعاني ليبيا في السنوات الأخيرة من ارتفاع ملحوظ في الاضطرابات النفسية والعصبية، وهو ما دفع الجهات المختصة إلى البحث عن حلول لتعزيز الدعم النفسي والاجتماعي للمواطنين.
???? تأتي هذه الزيارة في إطار تحسين مستوى الخدمات الصحية في البلاد، وتوفير الدعم اللازم للمستشفيات المتخصصة، بما يساهم في تطوير آليات العلاج والرعاية النفسية.
Previous كاثمريني: عدم الاستقرار السياسي في ليبيا يجعل أثينا تتابع الأوضاع بتأني Related Posts
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: النفسیة فی فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
اليمن الخامس عالمياً.. تقرير دولي يتوقع ارتفاع عدد النزوح الداخلي لأكثر من 5 ملايين شخص
كشف تقرير دولي صادر عن المجلس الدنماركي للاجئين (DRC)، عن توقعات مقلوبة بتصاعد أزمة النزوح الداخلي في اليمن، حيث من المتوقع أن يبلغ عدد النازحين 5.1 مليون شخص بحلول نهاية عام 2025.
ويأتي ذلك بزيادة تُقدّر بـ340 ألف نازح خلال العام الجاري، وسط استمرار الصراع الدامي والانهيار الاقتصادي الذي يدفع البلاد نحو هاوية إنسانية غير مسبوقة.
وأشار التقرير الذي حمل عنوان "توقعات النزوح العالمي لعام 2025"، وشمل تحليلاً لـ27 دولة، إلى أن اليمن يحتل المرتبة الخامسة عالمياً من حيث حجم أزمة النزوح الداخلي، مع وجود 4.8 مليون نازح حالياً، غالبيتهم من النساء والأطفال، يعيشون في حالة نزوح متكرر وممتدة لسنوات، مع فرص شبه معدومة للعودة إلى ديارهم.
وحذّر التقرير من تفاقم الكارثة الإنسانية، مشيراً إلى أن عدد النازحين قد يرتفع بنحو 400 ألف شخص إضافي بحلول نهاية 2026، في ظل تدهور متسارع للأوضاع، حيث يُتوقع أن يحتاج 19.5 مليون يمني (ما يقارب 55% من السكان) إلى مساعدات إنسانية عاجلة خلال العام المقبل، بينما يُعاني 17 مليوناً من انعدام الأمن الغذائي الحاد، منهم 5 ملايين على شفا المجاعة.
ولفت المجلس الدنماركي إلى أن استمرار العنف وتداعيات الحرب التي طالت عقداً من الزمن، بالإضافة إلى الانهيار الاقتصادي وتردي الخدمات الأساسية، يُغذّيان حلقة مفرغة من النزوح والمعاناة، مع تأكيد أن 80% من النازحين يعتمدون بشكل كلي على المساعدات الدولية للبقاء على قيد الحياة.
يأتي هذا التحذير فيما تُواجه جهود الإغاثة تحديات جسيمة، أبرزها نقص التمويل الدولي وتصاعد العقبات اللوجستية، ما يهدد بتحويل اليمن إلى واحدة من أكبر الكوارث الإنسانية في العصر الحديث.