أول تعليق لإيتمار بن غفير بعد عودته لحكومة نتنياهو
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
سرايا - عاد إيتمار بن غفير، رئيس حزب "العظمة اليهودية"، إلى منصبه وزيرًا للأمن القومي بعد غياب استمر شهرين، حيث استأنف مهامه خلال اجتماع أمني أسبوعي في مقر الوزارة.
وفي مستهل الاجتماع، عبّر بن غفير عن سعادته بالعودة، مشيرًا إلى الإنجازات التي تحققت خلال فترة ولايته السابقة، ومؤكدًا استمراره في العمل بوتيرة أقوى لمواجهة التحديات وتحسين الأداء.
كما أشاد بجهود الأجهزة الأمنية، بما في ذلك الشرطة ومصلحة السجون وخدمات الإطفاء والإنقاذ، مشددًا على رفضه لأي تحريض ضد الدولة أو دعم للإرهاب.
وأكد بن غفير التزام الحكومة بتعزيز "السيادة"، مشيرًا إلى التقدم المحرز والحاجة إلى مزيد من العمل والتطوير.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد وافقت على إعادة تعيينه بناءً على مقترح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بعد انسحابه في كانون الثاني الماضي بسبب خلافات حول وقف إطلاق النار في غزة. وتأتي عودته لتعزز الأغلبية الضئيلة لحكومة نتنياهو في البرلمان.
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-03-2025 06:20 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: بن غفیر
إقرأ أيضاً:
نداء عاجل لحكومة السوداني برئيسها وأعضاءها :-
بقلم : د. سمير عبيد ..
اولا : ان السكوت غير المُبرَّر على تصاعد النغمة الطائفية في العراق ومن الجانبين يُعد خيانة لا تُغتفر ..ولا يجوز تمريرها بحجة الشحن الانتخابي ( فهذه بدعة غاياتها خطيرة على المجتمع واللحمة الوطنية )
ثانيا : ولا يجوز السكوت على بعض المتفذلكين والانتهازيين والطائفيين من ما يسمى بالمحللين السياسيين الذين يزجون باعراض الناس وبالنساء السُنيّات ( نساء المنطقة الغربية ) ..فهذا عيب ومخجل.. وان النساء السُنيّات مهما تكن الخلافات السياسية والطائفية فهن أعراضنا وشرفنا واخواتنا ،ولن نسمح بالمساس بهن ( ونطالب حكومة السوداني بالتحرك ضد هؤلاء المستأجرين من قبل مخططي مشاريع الفتنة )
ثالثا : وليسمع الجميع فنحن واقعيين ((فهناك نفر قليل من الشيعيات انجزفن بموضوع المتعة انغماساً بثقافة وافدة من إيران وهي مرفوضة من شيعة العراق ومن العراقيين رفضاً قاطعاً …. ونفر قليل من السُنيات انجرفن مع الدواعش وثقافتهم الهمجية وبالتالي ( لا تلك الشيعيات يمثلن السواد الأعظم للنساء الشيعيات في العراق …ولا تلك السُنيات يمثلن السواد الأعظم للنساء السنيات في العراق ))فكفى تنابز معيب للطرفين وللعراق وللعراقيين ولنساء العراق الكريمات !
رابعا : فلا يجوز نشر الغسيل القذر الذي فرضته لعبة الأمم وشياطين الخليج والجيران النشاز على العراق والعراقيين وعلى المجتمع العراقي ( فكونوا اكثر وعياً)
سمير عبيد
٣٠ نيسان ٢٠٢٥