اليونيسيف: استشهاد 200 طفل فلسطيني منذ استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المتحدثة باسم يونيسف في غزة، عن استشهاد نحو 200 طفل بعد استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية، حسبما أفادت قناة " القاهرة الإخبارية " في خبر عاجل.
وصرحت المتحدثة باسم يونيسف في غزة قائلة، لا مكان آمنا في قطاع غزة والوضع ازداد سوءا لا سيما على الأطفال"، و"نحتاج إلى استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار لضمان حياة آمنة للأطفال".
وأفادت، "لدينا مكاتبنا الخاصة في قطاع غزة ودير البلح لتقديم الدعم اللازم للمواطنين".
وقالت، "18 مارس يعد أحد الأيام الدموية في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة"، مشيرة إلي أن منازل الفلسطينيين شبه مدمرة ويعيشون على أنقاضها.. والدمار ينتشر في كل مكان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة العمليات العسكرية الإسرائيلية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سموتريتش وبن غفير يرحبان باستئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش وزعيم حزب "القوة اليهودية" إيتمار بن غفير باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة، بعد أن شن سلاح الجو الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية الليلية في القطاع، أسفرت عن استشهاد وإصابة مئات المدنيين الفلسطينيين.
وكتب سموتريتش في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "كما وعدنا"، عاد "جيش الدفاع" الإسرائيلي إلى العمل بـ"هجوم قوي على غزة بهدف تدمير حماس، وإعادة جميع الرهائن، وإزالة التهديد الذي يشكله قطاع غزة على المواطنين الإسرائيليين".
ووصف سموتريتش تجدد الهجمات بأنه "عملية تدريجية بُنيت وخططنا لها في الأسابيع الأخيرة منذ تولي رئيس الأركان الجديد منصبه"، والتي "ستبدو مختلفة تماما عما تم إنجازه حتى الآن"، بحسب صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/.
وقال: "هذه هي اللحظة التي بقينا فيها في الحكومة رغم معارضتنا للاتفاق، ونحن أكثر تصميما من أي وقت مضى على إكمال المهمة وتدمير حماس".
من جانبه، قال بن غفير في بيان: "نرحب بعودة دولة إسرائيل، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى القتال العنيف".
وأضاف: "كما قلنا في الأشهر الأخيرة، عندما انسحبنا [من الحكومة]، يجب على إسرائيل العودة إلى القتال في غزة. هذه هي الخطوة الصحيحة والأكثر تبريرا، للقضاء على حماس واستعادة رهائننا. يجب ألا نقبل بوجود منظمة حماس، ويجب تدميرها".