حمض الهيالورونيك .. حل سحري لمشاكل فروة الرأس
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أوردت مجلة "فرويندين" أن حمض الهيالورونيك يعد حلاً سحرياً لمشاكل فروة الرأس المتمثلة في الجفاف والحكة والقشور وتساقط الشعر.
وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن حمض الهيالورونيك، يعمل على ترطيب فروة الرأس ويحول دون فقدان الرطوبة، مما يساعد في الحد من جفاف فروة الرأس، الذي يعد أساس كل مشاكل فروة الرأس، وكذلك قشور الرأس.
ويعمل حمض الهيالورونيك أيضاً على تنشيط سريان الدم في فروة الرأس وتعزيز إنتاج الكولاجين، مما يسهم في تحسين إمداد فروة الرأس بالعناصر المغذية، والذي يعد شرطاً أساسياً للتمتع بشعر صحي وقوي ومتين.
وبفضل تأثيره المهدئ، يحول حمض الهيالورونيك دون تساقط الشعر بفعل الحكة والاحتكاك.
وللاستفادة من هذه المزايا الرائعة، يمكن استخدام سيروم يحتوي على حمض الهيالورونيك، على أن يتم تطبيقه على فروة الرأس مساء كي يؤتي مفعوله، مع مراعاة تدليك فروة الرأس به برفق بواسطة الأصابع.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تساقط الشعر فروة الرأس
إقرأ أيضاً:
تصوير سديم «سماعة الرأس» من سماء الإمارات
أبوظبي: «الخليج»
بعد تصوير استمر لمدة 39 ساعة، تمكن مرصد الختم الفلكي في صحراء أبوظبي من تصوير سديم يسمى «سماعة الرأس» (Headphone Nebula)، وسمي بذلك نظراً لشبه شكله بسماعة الرأس.
ويقع في مجموعة «الوشق»، وهو سديم ناتج عن انفجار نجم كتلته مقاربة لكتلة شمسنا، والغازات الناتجة عن الانفجار هي التي نراها في الصورة باللون الأحمر والأزرق، وما تبقى من النجم تحول إلى نجم صغير كثيف يسمى «قزم أبيض» ويظهر في الصورة بلون شديد الزرقة في منتصف السديم، ويلمع بالقدر 16.8، وهذه الصورة تمثل مصير شمسنا، والمتوقع بأن تموت بانفجار يشكل سديماً مشابهاً وقزماً أبيض في المنتصف.
اكتشف هذا السديم عام 1939م، ويبلغ قطره 4 سنوات ضوئية، أي أن الضوء الذي يسير بسرعة 300 ألف كيلومتر في الثانية الواحدة يحتاج إلى 4 سنوات ليقطعه من أوله إلى آخره، ويقع هذا السديم داخل مجرتنا «درب التبانة»، ويبعد عنا 1600 سنة ضوئية، وفي حين أن هذه المسافة تعتبر صغيرة نسبياً، فإن الصورة تظهر مجرتين في أعلى الصورة ومجرة في أسفل الصورة، وهي مرقمة في الصورة الثانية بأحرف تبدأ بـ PGC، والمجرتان في أعلى الصورة تبعدان عنا بنحو مليار سنة ضوئية.
وتمت معالجة الصورة من هيثم حمدي، وتصوير محمد عودة، وفريق المرصد أسامة غنام، أنس محمد، خلفان النعيمي.