ماذا قالت رئاسات العراق في عيد نوروز هذا العام؟
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
ماذا قالت رئاسات العراق في عيد نوروز هذا العام؟.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الرئاسات العراقية نوروز
إقرأ أيضاً:
سهر الصايغ تكشف سبب عدم إجراء عمليات تجميل في أسنانها وسر الحمام المحشي لحمة مفرومة
قالت الفنانة سهر الصايغ إن علاقتها بالمطبخ تكاد تكون منعدمة ولكن نفسها حلو في الأكل وقالت خلال تصريحاتها مع الإعلامية مني الشاذلي في برنامج معكم مني الشاذلي : معنديش خلق للمطبخ .
وعن الدكتورة سهر الصايغ طبيبة الأسنان قالت: أنا بحب مهنة طب الأسنان وأنا علشان بحبها مكملة فيها وبحب الفن والطب والجمع بينهما متعب وعن الدافع وراء استكمال عملها في طب الأسنان قالت سهر الصايغ : تعبت في دراسة الطب وبذلت مجهود كبير بجانب أنها كلية صعبة ومش سهلة ومش من السهل التخلي عنها لأني بحب مهنتي جدا وهناك علاقة بين الفن وطب الاسنان بمعني أن عملية تجميل الأسنان دي فن في حد ذاتها.
وتابعت سهر الصايغ عن فكرة المجال الآخر بتعمل توازن في شخصيتي كفنانة وطبيبة بيعمل حالة من التوازن وبكون بسيطة طول الوقت وعملي كطبيبة بعيش في الواقع وأنا في الطبيعي شخصية بسيطة مش متكبرة
وعن مواقف المرضى عند دخولهم مستشفى قصر العيني قالت : في ناس بتتصور معايا وفى ناس بتستغرب
وقالت سهر الصايغ : أنا متخصصة في العلاج التخصصي الحشو وأنا مش عاملة تجميل للأسنان وعن الأسباب قالت : عمليات التجميل في الأسنان بتكون لهدف معين وأنا مقتنعة بشكلي الحمد لله
وقالت سهر الصايغ أن الاسنان الطبيعية لا تعوض ولازم الناس تحافظ على أسنانها
وعن الحمام محشي باللحمة المفرومة في مسلسل حكيم باشا قالت سهر الصايغ : هي أفكار للأكل ودليل أن قصر حكيم باشا كان فيه خير كتير
وردت مني الشاذلي علي سهر الصايغ: أول مرة أعرف أن في حمام باللحمة المفرومة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا