كاسيو تكشف عن ساعة “جي شوك” بالتعاون مع “باربي”
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
أعلنت شركة “كاسيو” اليوم عن إطلاق أحدث إضافة إلى عائلة G-SHOCK من الساعات المقاومة للصدمات. حيث تم تصميم ساعة GMA-S110BE الجديدة بالتعاون مع العلامة التجارية “باربي” Barbie™، التي تم إطلاقها في الأصل كعلامة تجارية لتمكين الفتيات في عام 1959.
وبدأت “باربي” كفكرة ثورية – دمية ألهمت الفتيات لاستكشاف إمكاناتهن غير المحدودة.
تعتمد الساعة المقاومة للصدمات الجديدة على ساعة GMA-S110، التي تأتي بتصميم معقد ذي أبعاد مصنوع من مكونات صغيرة. وتتميز الساعة بلون وردي أحادي أنيق، مزين باختلافات طفيفة عبر كل مكون. ويبرز شعار “باربي” على حلقة السوار وعند موضع الساعة الثالثة، بالإضافة إلى مؤشر مزين بنمط قلب على القرص المدمج عند موضع الساعة التاسعة.
ويظهر الشعار على الحزام، في حين تم نقش الجزء الخلفي من العلبة بالصورة الظلية الجانبية للعلامة التجارية لباربي. وتأتي الساعة الجديدة أيضاً في عبوة مميزة مستوحاة من عبوة دمية باربي، ما يثير شعور الحماسة ذاته لدى الناس عند إخراج دمية باربي جديدة من عبوتها.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
يمانيون../
قاعدةُ “سدوت ميخا الجوية” (Sdot Micha Airbase)، الواقعةُ غربَ قرية “بيت شيمس” الفلسطينية المهجَّرة، ما بين لواء القدس وساحل البحر المتوسط، وتمتدُّ لمسافة 13 كيلومترًا تقريبًا.
وتُعَدُّ القاعدةُ من أهمِّ القواعد العسكرية السرّية داخل الكيان، يصلُها خطُّ إسفلتي يمتدُّ وُصُـولًا إلى “أسدود” على الشاطئ، ويقعُ مركَزُ القاعدة على مسافة 1.5 كم للشمال من مستوطنة “موشاف”، وفيها مهبطُ طيارات هليكوبتر مرئي، وفي الوقت الراهن لا يمكنُ رؤيةُ مَرَافِقِها بوضوحٍ في صُوَرِ الأقمار الاصطناعية.
وتؤكّـد تقاريرُ استخباراتيةٌ أن القاعدةَ تحتوي على مخازِنَ لرؤوس حربية نووية، والتي من الممكن إطلاقها بالصواريخ الموجودة هناك.
وتشمل مهامَّ قاعدة “سدوت ميخا”:
تخزين وإطلاق صواريخ “أريحا” الباليستية التي يُشتبَهُ بقدرتها على حمل رؤوس نووية.
احتضان بطاريات صواريخ “حيتس” (Arrow) الدفاعية لاعتراضِ الصواريخ بعيدة المدى.
تحتوي على منشآتٍ تحت الأرض ومخابئ يُعتقَدُ أنها على صلةٍ بالقيادة الاستراتيجية لمنظومة الردع الإسرائيلي.
ويُعد استهدافُ القوات المسلحة اليمنية هذه القاعدة بصاروخ فرط صوتي، حدثًا غيرَ مسبوق من خارج الحدود، ويمثِّلُ اختراقًا رمزيًّا وعمليًّا لمنظومة الردع الاستراتيجية الصهيونية.
وفيما بات اليمنُ طرفًا مبادِرًا في الرد الإقليمي على العدوان الإسرائيلي والأمريكي؛ يبرِقُ برسالةٍ واضحة أن: لا أمنَ للعدو دونَ وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. لا خطوطَ حمراءَ أمام خيارات القوات المسلحة اليمنية.