هاجرالحوسني.. قصة نجاح «أول حدادة إماراتية»
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تعدّ هاجر الحوسني، أول إماراتية تنال لقب مدرِّبة معتمَدة في مهنة الحِدادة، ولديها خبرة في جمع هياكل السيارات الكلاسيكية التي تتطلب الجهد في فكها وتركيبها.
وكانت بداية شغفها بمجال الحدادة أثناء فترة الحجر التي فرضتها جائحة «كورونا»، حيث شاهدت مقاطع فيديو حول تلك المهنة التي كانت لسنوات حكراً على الرجال، قبل أن تسعى إلى تعلّمها وإتقانها، حتى وصلت إلى مرحلة الاحترافية وأصبحت أول حدادة إماراتية.
وفي حديثها ل«الخليج»، قالت هاجر: إن المرأة الإماراتية لا تعرف المستحيل وخاضت كل المجالات في ظل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
الزبيدي يُسلم مواقع عديدة في سقطرى لشركة إماراتية
كشفت مصادر مطلعة، عن تسليم رئيس مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا عيدروس الزبيدي، مواقع عدة في أرخبيل سقطرى، لشركة إماراتية، وسط رفض مجتمعي واسع.
وقالت المصادر لـ "الموقع بوست"، إن الزبيدي قام بزيارة لموقع انشاء ميناء سقطرى في شاهب بمنطقة ديحمض تمهيدا لتسليم الموقع إلى شركة المثلث الشرقي لغرض تعطيل المنحة الكويتية المقدمة من الصندوق الكويتي للتنمية.
وأشارت المصادر لتصريحات الزبيدي في كلمة له أمام المواطنين في ملعب الفقيد سعد سالمين بحديبو ضمن ما اعتبره إنجازات لزيارته إلى سقطرى.
وفي وقت سابق، أكدت المصادر أن زيارة الزبيدي لأرخبيل سقطرى تهدف إلى تمرير مجموعة من الصفقات والتسهيلات للجانب الإماراتي، حيث يستغل الزبيدي منصبه لتمرير صفقات من بينها تسليم المطار والميناء وجزر عبد الكوري وسمحة ودرسة للإمارات.
وبحسب المصادر، فإن من ضمن الصفقات تسليم خمسة مواقع تعدين في سقطرى وعبد الكوري وإنشاء شركة قابضة لصيد للأسماك لأبوظبي.
ومنذ أيام يجوب الزبيدي المحافظات الجنوبية، ضمن جهوده الهادفة لإمتصاص الغضب الشعبي المتزايد من مليشيا الانتقالي نتيجة انتهاكاتها بحق المواطنين بالإضافة لفشلها في تحمل مسؤوليتها تجاه ملف الخدمات وانهيار العملة الوطنية.