جماهير الفيصلي تترقب قرعة دوري أبطال آسيا اليوم
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
#سواليف
يترقب عشاق النادي #الفيصلي #قرعة دور المجموعات لبطولة #دوري #أبطال_آسيا للنسخة القادمة 2023-2024 والتي تحمل الرقم 23 بنظامها الجديد.
وستشهد النسخة الجديدة من البطولة المشاركة الأولى للنادي الفيصلي في المنافسات، والثالثة على التوالي للأندية الأردنية، بعد ظهور الوحدات في آخر نسختين.
وحدد الاتحاد الآسيوي الخميس 24 أغسطس/آب المقبل، موعداً لسحب القرعة، في مقره بالعاصمة الماليزية كوالالمبور عند الساعة الحادية عشرة صباحاً بتوقيت الأردن.
ويشارك في البطولة 40 نادياً يمثلون مختلف المناطق الجغرافية في آسيا، سيتم توزيعها على منطقتين جغرافيتين وهما غرب آسيا وشرق آسيا، حيث سيتم توزيع الأندية الأربعين على 10 مجموعات بواقع 4 فرق في كل مجموعة على ألا يوجد فريقان من الدولة نفسها في المجموعة نفسها، وفق لوائح البطولة.
وتم منح أندية غرب آسيا المجموعات من الأولى إلى الخامسة، أما فرق الشرق فستكون في المجموعات من السادسة إلى العاشرة.
مستويات الفرق في القرعة
كشف الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن توزيع مستويات الأندية المشاركة في قرعة دور المجموعات لدوري أبطال آسيا لنسخة 2023-2024، وجاءت على الشكل التالي:
منطقة الغرب
المستوى الأول: الاتحاد (السعودية)، بيرسيبوليس (إيران)، السد (قطر)، باختاكور (أوزبكستان)، الهلال السعودي (السعودية)
المستوى الثاني: سيباهان (إيران)، الدحيل (قطر)، ناساف (أوزبكستان)، الفيحاء (السعودية)، ناساجي مازاندران (إيران)
المستوى الثالث: الفيصلي (الأردن)، الاستقلال (طاجيكستان)، القوة الجوية (العراق)، آهال (تركمانستان)، مومباي سيتي (الهند)
المستوى الرابع: العين (الإمارات)، النصر (السعودية) أو شباب الأهلي (الإمارات)، تراكتور (إيران) أو الشارقة (الإمارات)، العربي (قطر) أو إيه جي إم كي (أوزبكستان)، الوكرة (قطر) أو نافباهور (أوزبكستان).
يُذكر أن منطقة الغرب تضم أربعة أندية سبق لها الفوز بدوري الأبطال من قبل، وهي الهلال ومواطنه اتحاد جدة والعين والسد.
منطقة الشرق
المستوى الأول: أولسان هيونداي (كوريا الجنوبية)، يوكوهاما مارينوس (اليابان)، ووهان ثري تاونز (الصين)، بوريرام يونايتد (تايلاند)، جيونبوك هيونداي موتورز (كوريا الجنوبية)
المستوى الثاني: فينتفوريت كوفو (اليابان)، شاندونغ تايشان (الصين)، بانكوك يونايتد (تايلاند)، بوهانغ ستيلرز (كوريا الجنوبية)، كاوازاكي فرونتال (اليابان)
المستوى الثالث: هانوي (فيتنام)، كايا إيلويلو (الفلبين)، جوهور دار التعظيم (ماليزيا)، ملبورن سيتي (أستراليا)، ليون سيتي سايلرز (سنغافورة).
المستوى الرابع: كيتشي (هونغ كونغ)، إينشيون يونايتد (كوريا الجنوبية) أو هايفونج (فيتنام)، أوراوا ريد دايموندز (اليابان) أو لي مان (هونغ كونغ)، زيجيانغ (الصين) أو بورت (تايلاند)، شنغهاي بورت (الصين) أو باثوم يونايتد (تايلاند).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفيصلي قرعة دوري أبطال آسيا کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: قوة الدولار تزيد الضغوط على الصين واقتصادات آسيا
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أن الحرب التجارية الوشيكة من شأنها أن تخلق الكثير من الضغوط لآسيا، بالإضافة إلى قوة الدولار المتوقعة بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية.
وارتفعت قيمة الدولار جزئيا منذ إعادة انتخاب ترامب، إذ من المتوقع أن تدفع التعريفات الجمركية الضخمة المقترحة وتخفيضات الضرائب والحملة الصارمة على الهجرة والتضخم إلى الارتفاع، مما قد يجبر بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي على إبقاء الفائدة أعلى لفترة أطول، وهو الرهان الذي يمكن رؤيته من خلال الارتفاع في عائدات السندات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أرامكو السعودية تتجه لزيادة الديون و توزيعات الأرباحlist 2 of 2الذهب يواصل الصعود والدولار يتوقف عن الارتفاعend of listوتميل المعدلات المرتفعة للفائدة على السندات إلى جعل العملة أكثر جاذبية، وهو ما من شأنه أن يسبب للبنوك المركزية في آسيا مشاكل صعبة.
مخاطر سارية التأثيروحسب الصحيفة، فإنه في حين تظل الصين الهدف الرئيسي لترامب -مع تهديدات بفرض تعريفات جمركية تزيد على 60% على الواردات منها- فإن الضرر الجانبي قد يمتد عبر اقتصادات آسيا المترابطة.
وأصبحت آسيا باستثناء الصين تعتمد بشكل متزايد على الطلب الأميركي، مع ارتفاع حصتها من الصادرات إلى الولايات المتحدة من 11.7% في أكتوبر/تشرين الأول 2018 إلى 14.7% الآن، وفقا لبنك مورغان ستانلي الأميركي، ويعكس هذا التحول جزئيا إعادة توجيه الصادرات الصينية عبر دول جنوب شرق آسيا.
تتوقع "وول ستريت جورنال" أن تسمح الصين بتراجع عملتها بنسبة محدودة (شترستوك)وأشارت الصحيفة إلى أن ضعف العملات مقابل الدولار قد يساعد في تخفيف الضربة الناجمة عن زيادة التعريفات الجمركية من خلال جعل الصادرات أكثر قدرة على المنافسة مقارنة بالسلع الأميركية، لكنه في المقابل قد يخاطر كذلك بتسريع تدفقات رأس المال إلى الخارج (لاستغلال ارتفاعات الدولار وزيادة الفائدة على السندات الأميركية)، مما يمثل تحديا خاصا للصين التي تتعامل مع تباطؤ الاقتصاد بسبب انهيار سوق الإسكان (العقارات) لديها.
وانخفضت قيمة اليوان بنحو 10% مقابل الدولار خلال الحرب التجارية الأخيرة في عامي 2018 و 2019، لكن التعريفة المقترحة هذه المرة أعلى بكثير من المرة الأخيرة، لذلك قد يحتاج اليوان إلى الانخفاض أكثر.
ومن المرجح أن تتخذ بكين نهجا مدروسا، في انتظار إعلان التعريفات الفعلية قبل أن تقرر ما ستفعله، وتتوقع الصحيفة أن يُسمح ببعض التراجع في قيمة اليوان، لكن ربما لا يُسمح بانخفاض حاد، نظرا لمخاطر فرار رأس المال من البلاد.
ضعف العملةوقد لا تشكل تدفقات رأس المال إلى الخارج مصدر قلق كبير للاقتصادات الآسيوية الأخرى، لكن ضعف العملة من شأنه أن يزيد الضغوط التضخمية، إذ يرفع تكاليف السلع المستوردة، خاصة الطاقة والغذاء، حسب الصحيفة.
ووفق "وول ستريت جورنال"، فإن هذا قد يفرض بعض القيود على درجة التيسير النقدي التي يمكن أن تحدث في المنطقة (تضطر الدول إلى إبقاء الفائدة مرتفعة لعدم خسارة الاستثمارات في سنداتها، خاصة مع ارتفاع الفائدة على السندات الأميركية).
وباستثناء اليابان، من المتوقع أن تخفض أغلب الاقتصادات الآسيوية الفائدة العام المقبل، وحتى بالنسبة لليابان -التي كانت آخر دولة خرجت من تجربة أسعار الفائدة السالبة (دون الصفر)- فإن انخفاض قيمة الين قد يجبر بنكها المركزي على رفع الفائدة بسرعة أكبر من القدر المريح له.
وذكرت الصحيفة أن العديد من البنوك المركزية الآسيوية لديها احتياطيات وفيرة من العملات الأجنبية، مرجحة أن تتدخل لمنع عملاتها من التراجع بسرعة كبيرة، ومع ذلك فمن المرجح أن تتدفق رؤوس الأموال إلى خارج المنطقة إذا ظلت الفائدة في الولايات المتحدة أعلى من تلك في آسيا.
وبحسب "جيه بي مورغان"، هبطت الأسهم الآسيوية باستثناء اليابان بمعدل 13% خلال فترات قوة الدولار منذ عام 2008.