ما الجديد في 2200 وثيقة من ملفات اغتيال جون كينيدي؟
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
#سواليف
قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن آلاف الصفحات، التي نشرت لم تكشف أي جديد حول #اغتيال #الرئيس_الأمريكي الراحل #جون_كينيدي، ومن غير الواضح مدى إسهامها في كشف #ملابسات #الحادثة.
وذكرت الصحيفة الأمريكية أنه رغم أن معظم الملفات المنشورة تمتلئ بمعلومات كان الخبراء على دراية بها بالفعل، إلا أن هناك بعض المعلومات الثمينة، ككشف هوية عملاء أمريكيين تجسسوا على رئيس كوبا السابق فيدل كاسترو، وسوفييت زودوا أساتذة أمريكيين في الخارج بمعلومات عن #قاتل_كينيدي، والعمليات الداخلية لتجسس وكالة المخابرات المركزية.
ولفتت إلى أن الأرشيف الوطني أصدر أكثر من 1100 وثيقة، يبلغ مجموع صفحاتها أكثر من 31 ألف صفحة، وفي وقت لاحق من ذات اليوم، رفعت مجموعة ثانية من الوثائق العدد الإجمالي إلى ما يقرب من 2200 وثيقة، يبلغ مجموع صفحاتها 63 ألف صفحة على الأقل، أي أقل من “80 ألف صفحة” التي وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين بالكشف عنها.
مقالات ذات صلة عائض القرني يثير جدلا واسعا بعد تراجعه عن التعزية بوفاة الحويني 2025/03/20وأشارت “واشنطن بوست” إلى أنه بناء على أرقام تعريف الوثائق، لا تعد أي من الملفات التي نشرت الثلاثاء جديدة، وأن معظم المواد الجديدة هي معلومات حذفت سابقا وكشف النقاب عنها الآن.
وتتناول السجلات مواضيع أثارت الفضول وأربكت المهتمين بعملية #الاغتيال، حيث يشمل ذلك وثائق عن مراقبة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لزيارات الجندي السابق في قوات مشاة بحرية الولايات المتحدة لي هارفي أوزوالد إلى القنصلية الكوبية والسفارة السوفيتية في مدينة مكسيكو قبل أسابيع من تنفيذه الاغتيال، وسجلات عن كيفية مراقبة السوفيت لأوزوالد خلال فترة وجوده في الاتحاد السوفيتي.
ولفتت الصحيفة إلى أن غالبية الوثائق كانت تكشف النقاب وتسلط الضوء، من خلال رسائل وبرقيات ومذكرات وتقارير، على عمليات وكالة المخابرات المركزية الأمريكية قبل نصف قرن.
وأكدت بعض السجلات الجديدة ما كان مفترضا على نطاق واسع، مثل أن وكالة المخابرات المركزية زرعت جواسيس في دول أجنبية تحت ستار العمل لصالح وزارة الخارجية.
ولفتت الصحيفة إلى أن جل الوثائق الأخيرة يكشف مدى تركيز قوة الاستخبارات الأمريكية، قبل الاغتيال وبعده، على الاتحاد السوفيتي وكوبا بشكل خاص.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي ملابسات الحادثة الاغتيال وکالة المخابرات المرکزیة إلى أن
إقرأ أيضاً:
وثائق سرية: كائنات فضائية حوّلت 23 جنديا سوفييتيا إلى أعمدة حجرية
كشفت وثائق سرية تابعة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، عن حادثة وقعت خلال الحرب الباردة، وتتمثل في تحويل كائنات فضائية لـ23 جنديا سوفييتيا إلى "أعمدة حجرية".
وبحسب الوثائق السرية، فقد تحول الجنود السوفييت إلى "حجارة" عندما واجهوا كائنات فضائية في أوكرانيا، وقد تم الحصول على هذه المعلومات بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، من خلال تقرير مكوّن من 250 صفحة وأعده جهاز المخابرات السوفييتي (KGB)، وقد تم رفع السرية عنه الآن.
ويصف التقرير الأحداث التي وقعت بعد أن أطلقت فصيلة من الجنود النار على طبق طائر فوق أوكرانيا، وتضمن روايات شهود عيان وصورا للحادث، الذي وصفه أحد العملاء الأمريكيين بأنه "صورة مرعبة للانتقام الفضائي، صورة تجمّد الدماء"، وفق ما نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم".
ورصد السوفييت أثناء إجراء تدريب في أوكرانيا "مركبة فضائية على شكل صحن تحلّق على ارتفاع منخفض". خلال المواجهة، أطلق أحد الجنود السوفييت صاروخًا أرض-جو أصاب الجسم الطائر المجهول وأسقطه على الأرض.
ولفت التقرير إلى أنه "سقط على الأرض ليس ببعيد، وخرجت منه خمسة كائنات فضائية قصيرة ذات رؤوس كبيرة وعيون سوداء كبيرة. وبعد إنقاذهم من حطام مركبتهم الفضائية المدمرة، تجمّعت المخلوقات معًا و"اندمجت في جسم واحد اتخذ شكلًا كرويًا"، كما يتذكر الجنود الناجون ويصفون ذلك.
في غضون ثوانٍ قليلة، كبرت الكرة كثيرًا وانفجرت في ومضة من ضوء ساطع للغاية. في تلك اللحظة، تحول 23 جنديًا كانوا يشاهدون الظاهرة إلى أعمدة حجرية، بحسب ما جاء في التقرير.
وأضاف التقرير أن "جنديين فقط كانا واقفين في الظل وكانا أقل عرضة للانفجار الهائل فنجوا".
وزعمت التقارير أن جهاز المخابرات السوفييتي (KGB) استولى على "الجنود الأحفوريين" والمركبة الفضائية المدمرة، والتي تم نقلها إلى قاعدة سرية بالقرب من موسكو.
واكتشف العلماء السوفييت أن الضوء الغامض نجح بطريقة ما، في تحويل خلايا الجنود الأحياء إلى مادة مطابقة للحجر الجيري.
وقالت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية: "إذا كانت قضية الـKGB متوافقة مع الواقع، فإنها تشكّل قضية خطيرة للغاية". "الكائنات الفضائية تمتلك أسلحةً وتقنياتٍ تفوق كل توقعاتنا". "بإمكانهم الدفاع عن أنفسهم إذا تعرضوا لهجوم".