صاحب أضخم راتب في البلاد ..رئيس الجمهورية يدعو إلى تحقيق “العدالة”!
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
آخر تحديث: 20 مارس 2025 - 12:35 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- هنأ القيادي في حزب طالباني رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الخميس، بمناسبة حلول عيد نوروز، داعيا جميع القوى السياسية إلى تعزيز الوحدة الوطنية.وقال رشيد في بيان ، “بمناسبة حلول عيد نوروز نتقدم بأحر التهاني والتبريكات إلى شعبنا الكردي وجميع مكونات الشعب العراقي، متمنين أن تعود هذه المناسبة العزيزة، على أبناء شعبنا بالخير واليمن والبركات، وأن يعم الفرح والسعادة في ربوع الوطن”.
وأضاف، أن “إيقاد شعلة نوروز يعد رمزا للبطولة والفداء والنضال وانتصار الحق على الباطل، وهو أيضا إيذان بإشراق يوم جديد، وبداية للسنة الكردية الجديدة”.وتابع، “في الوقت الذي نحتفل فيه بعيد نوروز، نؤكد رسالتنا الوطنية بدعوة جميع القوى السياسية إلى تعزيز الوحدة الوطنية والمضي قدما نحو ترسيخ وتقوية ركائز نظامنا الديمقراطي ونشر الحريات وحماية حقوق الإنسان والحفاظ على المكتسبات المتحققة، ودعم المؤسسات الدستورية والسلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية، بما يسهم في تطوير مسيرة التنمية والتطور في البلاد”. يذكر ان رئيس الجمهورية رفع راتبه بقرار منه ليصل الى 50 مليون دينار شهريا + 40 مليون دينار صرفيات مطبخه الشهري + مخصصات وصرفيات لا حدود لها.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
فريق برلماني يدعو وزير التربية الوطنية إلى الحد من العنف المدرسي
زنقة 20 ا الرباط
وجهت عضو فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب قلوب فيطح، سؤالا شفويا آنيا لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن تصور الوزارة لمعالجة استفحال ظاهرة العنف ضد المدرسين والأطر التربوية.
وأوضحت فيطح أن المؤسسات التربوية ظلت على الدوام، فضاء للعلم والتعلم والتربية، كما ظلت المكانة الاعتبارية للأطر التربوية من مدرسين وإداريين تربويين محفوظة بما يليق بتضحياتهم الجسام ومهامهم النبيلة في سبيل التنشئة السليمة للأجيال المتعاقبة.
وأشارت إلى أن جزءا من التحولات المجتمعية، مست هذا الفضاء التربوي، حتى أضحى العنف ضد الأطر التربوية، سلوكا عاديا، وهو ليس كذلك، حيث انتشرت صور تعريض الأساتذة والإداريين التربويين لشتى أصناف الاستهداف، سواء داخل المؤسسات التربوية، أو في محيطها المباشر.
وشددت فيطح على أن هذا الأمر يتطلب معه معالجة هذا الوضع الشاذ بما يحفظ للمدرسين والإداريين التربويين، مكانتهم الاعتبارية، وحمايتهم الجسدية، وسلامتهم البدنية، مما يتهددهم من أخطار وشيكة ومحققة.