نتنياهو يغادر الكنيست إلى منطقة محمية خلال هجوم صاروخي للحوثيين على تل أبيب
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
سرايا - أفادت القناة 12 العبرية بأن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو غادر قاعة الكنيست متوجهًا إلى المنطقة المحمية، وذلك أثناء دوي صفارات الإنذار في "إسرائيل" تزامنًا مع إطلاق جماعة الحوثي صواريخ استهدفت "تل أبيب".
وأضافت القناة أن نتنياهو، أثناء مغادرته، صرح بأن “الحوثيين يدفعون الثمن وسيدفعون المزيد”، في إشارة إلى استمرار الرد الإسرائيلي على الهجمات التي تستهدف الأراضي المحتلة.
إقرأ أيضاً : 71 شهيدا في غزة منذ فجر اليومإقرأ أيضاً : عشرات الشهداء والجرحى بقصف للاحتلال على مناطق متفرقة من غزةإقرأ أيضاً : جلسة لمجلس الامن بشأن فلسطين الخميس
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الامن#فلسطين#المنطقة#غزة#الاحتلال#رئيس
طباعة المشاهدات: 2072
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-03-2025 11:43 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رئيس الاحتلال المنطقة الامن فلسطين المنطقة غزة الاحتلال رئيس
إقرأ أيضاً:
نائب:الفساد لن يغادر المؤسسات الحكومية طالما العراق تحت سلطة اللصوص
آخر تحديث: 13 أبريل 2025 - 1:35 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب باقر الساعدي ،الاحد، إحالة أكثر من 300 ملف يتعلق بشبهات فساد مالي وإداري إلى الجهات القضائية وهيئة النزاهة خلال أقل من ثلاثة أشهر .وقال الساعدي في حديث صحفي، إن “مكافحة الفساد تضمن تعزيز قدرات ومؤسسات الدولة العراقية، خاصة أن الفساد يشكل خطرًا لا يقل عن الإرهاب”، مشيرًا إلى أن “هذه الآفة انتشرت بشكل لافت داخل جسد الحكومة من 2003 وما زالت، وكانت وراء هدر مبالغ كبيرة من الأموال”.وأضاف، أنه “خلال الأشهر الثلاثة الماضية، تم إحالة أكثر من 300 ملف للجان الرقابية من أجل التحقيق وعرض المخالفات وتقديمها للقضاء لإصدار الأحكام القانونية”، مؤكدًا أن “لا يمكن النجاح في ظل وجود معدلات مثيرة للقلق للفساد”.وأشار إلى أن “تفعيل اللجان الرقابية وحسم بعض الملفات يعدان رسائل طمأنة للرأي العام الذي عانى من الفساد، خاصة مع توقف عدد كبير من المشاريع بسبب شبهات الفساد المالي والإداري والتقاطعات القانونية”.يُذكر أن العراق يعاني من نسب عالية جداً للفساد المالي والإداري وفق التقارير الدولية لأن من يتزعم العراق هم مجموعة من اللصوص وقطاع الطرق، في ظل وجود عشرات الملفات التي توثق نهب أموال كبيرة.