الترجي يُقيل ريجيكامب إلكترونياً!
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
علي معالي (أبوظبي)
تعرض الروماني ريجيكامب مدرب الوصل السابق لموقف غريب في تونس، عندما تلقى إقالته من تدريب الترجي برسالة عبر البريد الإلكتروني.
قال ريجيكامب: «ليس لدي أي مشاكل مع إدارة الترجي، وأحترمها وأحب العمل كثيراً في النادي، ولم أتحدث أبداً ضد الفريق أو اللاعبين، وقررت الإدارة إنهاء عقدي، حيث تلقيت رسالة عبر البريد الإلكتروني، تفيد بأن النادي أنهى عقدي من جانب واحد».
وأضاف: «الترجي وتاريخه فوق أي شخص، وأتمنى له الفوز بدوري أبطال أفريقيا».
قاد ريجيكامب الترجي في 24 مباراة، وفاز بـ16 مباراة، وتعادل 6 مرات وخسر مباراتين، وقاد الفريق إلى ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا.
وأمضى المدرب الروماني 5 أشهر مدرباً للترجي بعد إقالته من الطائي السعودي، ودرب ريجيكامب الوحدة والوصل من 2017 إلى 2020.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات ريجيكامب الوصل الوحدة تونس الترجي
إقرأ أيضاً:
سحب رخصة قيادة السيارة 3 أشهر حال عدم تركيب الملصق الإلكتروني
حدد قانون المرور عدد من العقوبات حال عدم تركيب الملصق الإلكتروني ، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير هذه العقوبات.
عقوبة عدم تركيب الملصق الإلكترونيوطبقا لـ قانون المرور يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن ثلاثمائة جنيه ولا تزيد على ألف وخمسمائة جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين حال عدم وضع أو تثبيت الملصق الإلكتروني.
وطبقا لقانون المرور تسحب رخصة القيادة لمدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ثلاثة أشهر حال عدم وضع أو تثبيت الملصق المروري الإلكتروني المنصرف للمركبة، أو إتلافه، أو إخفائه، أو نقله لمركبة أخرى، أو العبث به بما يفقده صلاحيته.
وكان قد استقبل المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب بمقر المجلس وفداً من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية.
في مستهل اللقاء، أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب على الروابط الراسخة التي تجمع مصر مع الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية وشعوبها الصديقة، مؤكداً الدعم التام لأنشطة الجمعية إيماناً بدورها الرائد في خلق مساحات من الحوار، ومُشيداً بدور الجمعية في التأكيد على قيم المسيحية وغاياتها النبيلة التي تحض على المحبة والتسامح.
خلال اللقاء، أشار رئيس مجلس النواب إلى أن العالم يمر بمنعطف خطير جراء تزايد وتيرة الصراعات الجيوسياسية، والتي باتت تعصف بالأمن والسلم والاستقرار العالمي، وهو ما خلق شواغل حقيقية لدى الشعوب إزاء التهديد الجسيم للسلم والتعايش العالمي، مما يُظهر الحاجة الماسة لترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي المُشترك بين الأديان والثقافات المُختلفة.
وأكد المستشار الدكتور حنفي جبالي على أن مصر بحضارتها الضاربة في جذور التاريخ قد جسدت دوماً مساحة آمنة للتنوع، حيث تلاقت على أرضها الأديان والثقافات، وهو ما جعل التسامح في مصر سمة متأصلة في نسيج وجينات المجتمع المصري، كما أشاد رئيس مجلس النواب بالدور الوطني الذي لطالما لعبته وتلعبه الكنيسة المصرية العريقة عبر التاريخ، وما تغرسه من قيم وتعاليم فكرية وروحية تُعزز الانتماء والشعور بالمسئولية بالتكامل مع الجهود الدؤوبة التي يبذلها الأزهر الشريف في نموذج مُلهم للتناغم الوطني الفريد القائم على تعزيز المواطنة وقبول الآخر.