استشهاد أكثر من 43 فلسطينيا وإصابة آخرين في قصف الاحتلال على غزة
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
استشهد أكثر من 43 فلسطينيا وأصيب آخرون، الليلة الماضية وفجر اليوم الخميس، جراء مواصلة قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمناطق متفرقة من قطاع غزة.
وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن 7 مواطنين استشهدوا جراء استهداف الاحتلال منزل عائلة أبو ديب في بني سهيلا، بالإضافة إلى استشهاد 8 مواطنين في قصف للاحتلال استهدف منزلا لعائلة أبو دقة في عبسان الكبيرة.
وأضافت أن 8 شهداء سقطوا جراء استهداف منزل لعائلة أبو دقة، و3 شهداء جراء استهداف منزل عائلة العمور في بلدة الفخاري، مشيرة إلى ارتقاء 10 شهداء جراء استهداف الاحتلال لمنزل لعائلة جبر في منطقة مصبح شرق رفح.
وذكرت أن 7 شهداء سقطوا جراء استهداف الاحتلال لمنزل في حي السلاطين غرب بيت لاهيا، بالإضافة إلى ارتقاء عدد من الشهداء جراء استهداف الاحتلال منزل عبد الرحمن المجايدة في ميراج.
كانت قوات الاحتلال، قد استأنفت عدوانها على قطاع غزة، فجر الثلاثاء الماضي، بعد توقف لأكثر من شهرين، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 400 مواطن غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة، ويأتي ذلك وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد ما يزيد على 48 ألفا و572 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 112 ألفا و32 آخرين، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام.
اقرأ أيضاًفلسطين: الاحتلال يجبر أكثر من 80 عائلة على ترك منازلها بمخيم العين غرب نابلس
دينا البشير: استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي تهديد للأمن الإقليمي وتصعيد غير مسبوق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال تفاقم الأوضاع في غزة شهداء فلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي يواصل قصف مناطق في غزة حي السلاطين جراء استهداف الاحتلال
إقرأ أيضاً:
شهداء ومصابون في استهداف الاحتلال لحي التفاح شرق غزة
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، ارتقاء شهداء وسقوط مصابين جراء استهداف الاحتلال لحي التفاح شرق مدينة غزة شمال القطاع، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ركز الإعلام الإسرائيلي في وقت سابق، على الهجوم المتواصل من جانب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على كل معارضي قرار إقالة رئيس الشاباك رونين بار، ووصف محللون ما يجري بأنه محاولة لترهيب الجميع.
وشهدت إسرائيل منعطفا سياسيا جديدا، حين أصدرت المحكمة العليا قرارا بتجميد إقالة رئيس الشاباك ومنعت تعيين بديل له مؤقتا.