بعد ملاحقة إبراهيم سعيد بالنفقة.. المستندات اللازمة للحصول على حكم قضائى
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
نص قانون الأحوال الشخصية على إلزام الأب بنفقات أبنائه من مأكل وملبس وفرش وغطاء، ومنح الأم الحاضنة الرجوع على طلقيها للحصول على فرش وغطاء أطفالها لتجديده بصفة مستمرة لما كان الفرش والغطاء مما يبلي بدوام الاستعمال..ومؤخرا لاحقت طليقة لاعب الكرة السابق إبراهيم سعيد، دعوي حبس لتخلفه عن سداد متجمد نفقة صغير وبدل فرش وغطاء، ونفقة مأكل وملبس، بعد قضاء محكمة استئناف القاهرة للأحوال الشخصية، بإلزامه بدفع المبلغ.
وخلال السطور التالية نرصد المستندات اللازمة للحصول على حكم قضائي بنفقة الفرش والغطاء والإجراءات القانونية الصحيحة.
-الزوج ملزم أن يحضر لزوجته وأولاده ما تنام عليه من فراش وغطاء وما تفرشه فى بيتها وكل ما تحتاج إليه من حاجات المعيشة اللازمة.
-إذا امتنع الزوج عن احضار الفرش والغطاء بعد أن بلى ما استعمل منه، كان لها ان تطلب من القاضى فرض بدل فرش وغطاء لها.
- دعوى بدل الفرش والغطاء تختلف عن دعوى النفقة وتكون بطلب مستقل وتفرض شهريا-هو مقابل ما يلتحفون به الزوجة أو الصغار فى السنة.
-ما تنفقه الأم لشراء احتياجات أبنائها من الفرش والغطاء دينا علي الأب ترجع به عليه، وفى حالة إن لم يكن للأب مال كاف، يكلف من يليه في ترتيب من تجب عليهم النفقة وهو الجد للاب بالإنفاق.
-وفقا للقانون الفرش والغطاء مما يبلي فأن الأب يلزم بتجديده بدوام الاستعمال، ويجب للصغير الفرش والغطاء ولو كان رضيعا فالمعروف عرفا وبطبيعة الأمور الطفل يجب أن يكون في مهد خاص يناسب حالته لا يشترك مع حاضنته في فراشها وغطائها.
-الأوراق المطلوبة عند إقامة الدعوى أصل وصورة من عقد الزواج وشهادة بدخل الزوج، وصورة شهادة ميلاد الأبناء، وبطاقة الرقم القومى للزوجة المدعية، وتصريح من المحكمة لاستبيان حقيقة أرصدة الزوج بالبنوك المصرية إذا كان للزوج أرصدة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة طلاق للضرر فرش وغطاء خلافات زوجية دعوي نفقة نفقات الأطفال أخبار الحوادث الفرش والغطاء
إقرأ أيضاً:
مصرية تطلب الخلع بسبب قلاية هوائية
القاهرة
شهدت محكمة الأسرة في مصر واقعة غريبة، حيث رفعت زوجة دعوى خلع ضد زوجها بعد تعرضها للإهانة والضرب بسبب قلاية هوائية.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فقد طلب الزوج من زوجته تأمين المقتنيات الثمينة قبل دخول العمال لإجراء إصلاحات في المنزل، لكنها لم تعتبر القلاية الهوائية من ضمنها.
وبعد انتهاء العمل، لم يجد الزوج الجهاز، فاتهم زوجته بالإهمال وانهال عليها باللوم والتوبيخ، قبل أن يتطور الأمر إلى اعتداء جسدي.
وفي وقت لاحق، تم العثور على القلاية في أحد أركان المنزل، لكن الزوجة رفضت اعتذاره، معتبرةً أن كرامتها قد أُهينت، وأن ما حدث مؤشر على احتمال تكرار العنف مستقبلًا.
وبناءً على ذلك، لجأت الزوجة إلى المحكمة لطلب الخلع، ولا تزال القضية قيد النظر.