ساويرس يثير جدلا بتعليق: البرهان يريد أخذ مكان البشير والدعم السريع يدعم مطالب الشعب
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس جدلا بين متابعيه بعد تدوينة قال فيها إن رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان يريد أخذ مكان الرئيس السوداني المخلوع، عمر البشير.
وبدأ الجدل بتدوينة نشرها ساويرس على صفحته بمنصة أكس (تويتر سابقا) وقال فيها: "يا رب… وقف حرب السودان ووقف حرب اوكرانيا و انصر شعوبهم و ساعد بلدنا علي تجاوز ازمتها"، ليرد عليه صاحب حساب Ibrahem Mohamed قائلا: " حد علمي يعني انت بدعم حميدتي أبو شريك في تجارة ذهب أول ما حرب اشتغلت ان طلعت ودعمت حمدتي دعم السريع دهب خلص يا نجيب والايه.
ورد ساويرس قائلا: " لا مش ننسي اللي فات… البرهان عايز ياخد مكان البشير و يفضل النظام الفاسد القديم بدعم إخوانى و الشعب عايز حكم مدنى و الدعم السريع تدعم مطالب الشعب.. اما الحرب فالخاسر فيها هو الشعب المغلوب على امره".
وعلق صاحب حساب Mohammed Alsarari قائلا: "اليمن مش معزومه في الدعاء"، ليرد سايورس قائلا: "اعتقد ان الحرب متوقفه و لا معلوماتي غلط؟".
وأعاد ساويرس نشر تغريدة كتبها صاحب حساب Amjad Hashim وقال فيها: "انت بتتكلم صح… البرهان يستعين بفلول النظام السابق من الإسلاميين لتثبيت حكمه و حميدتي الملشياوي على سوءه أدرك مخطط البرهان و تصدى له بعد أن اعتذر عن مشاركته في انقلاب 25 اكتوبر الذي أجهض الانتقال المدني الديمقراطي".
السودانمصرتغريداتنجيب ساويرسنشر الخميس، 24 اغسطس / آب 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تغريدات نجيب ساويرس
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: ذكرى انتصار العاشر من رمضان تجلت فيها صور التضحية والفداء
أحيا حزب المؤتمر، الذكرى الثالثة والخمسين لانتصار العاشر من رمضان عام 1393 هجرية، 1973 ميلادية، والذي سيظل محفورا في أذهان المواطنين.
و قال الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن نصر العاشر من رمضان يُعد صفحة ناصعة البياض في التاريخ المصري.
وأوضح النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، أن هذه الذكرى ستظل محفورة في وجدان الأمة، الذكرى التي تجلت فيها صور التضحية والفداء، والمناسبة التي أكدت وحدة الشعب المصري والجيش في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن واستقراره، عندما نجح رجال القوات المسلحة من العبور إلى الضفة الشرقية لقناة السويس، ليتحقق أكبر نصر مبين في العصر الحديث واستعادة أغلى بقعة على الشعب المصري شبه جزيرة سيناء.
وأشار الدكتور السعيد غنيم، أن انتصار العاشر من شهر رمضان سيظل ذكرى لانتصار كبير ملحمة العزة والكرامة التي سطّرها أبطال القوات المسلحة، حينما انتفضوا لاستعادة الأرض والكرامة، وأثبتوا للعالم أجمع أن الإيمان والعزيمة قادران على تحقيق المستحيل، مؤكدا أن هذه الذكريات العطرة تستلهم منها الأجيال معاني القوة والصبر وروح النصر والتحدي لمواجهة التحديات التي قد تعوق الدولة نحو التنمية والتقدم.
وأشاد السعيد غنيم، بجهود وتضحيات رجال القوات المسلحة البواسل، ولحمة الشعب المصري دائما لمؤسساته في حال استشعار الخوف والقلق على الوطن، ومن ثم هذه الذكرى العطرة سطرا جديدا في التاريخ المصرف المشرف للقوات المسلحة.