إلى إيثار خليل ومدعي الطهرانية السياسية
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
إلى إيثار خليل ومدعي الطهرانية السياسية
يا دكتورة سلامات ..
الكثيير من الشباب حول كيكل لم يكونوا مع كيكل إلا بعد رجوعه من الجنجويد، كلامك عن إنهم إحتضنوا الجنجويد ووفروا ليهم الملاذ ده كلام لا يصدقه إلا جاهل او شخص غير معاصر للأحداث !
كونهم عنصريين ده كلام مافي خلاف عليه لكن ده لا ينفي إنها عنصرية مضادة بالذات بسبب كتاباتك انتي وأخرين.
وبعدين انتي واسرتك وحركتكم بتاعة العدل والمساوة دي سجلاتكم الإجرامية ملانة ماشاءالله، منو حاسبكم على إعدام أبناء الميدوب في الميدان رمياً بالرصاص وحاكمهم يوسف مخير الجنجويدي الحالي ؟ ومنو حاسبكم على عمالتكم للنظام التشادي والتدخل في صراعاته مع المعارضات المسلحة وبإعتراف عمك جبريل إنهم تدخلوا لإنقاذ ديبي ٢٠٠٨ ؟ وحركتكم في شمال شرق تشاد كانت لديها معسكرات ومستشفى ميداني في امجرس وإرتكبت جرائم في المواطنين وسرقة بهائمهم، والعنصرية داخل الحركة وسيطرة الزغاوة الأنقو جييرا على الحركة وسيطرة اسرتكم على الحركة جبريل وعشر وبشارة سليمان وعبدالكريم عشر والنهب البحصل لوزارة المالية كلها ملفات نعرفها جيداً ونسكت عنها لضرورات سياسية ومرحلية، وانتي برضه مفترض تسكتي عن كيكل وجماعته لإنه لا انتي لا حركة اعمامك عندكم مؤهل أخلاقي للمزايدات على كيكل، ياخ انتو اسرة واحدة شايلين مناصب قبايل في البلد دي ما عندها نصفها وكل يوم مصدعانا بالكتابة !!
Moneim Boyabri
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سلاف فواخرجي: كلام أحمد الشرع عاقل وموزون وصداقتي مع أسماء الأسد غير حقيقية
علقت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، على تولى أحمد الشرع مسؤولية الادارة الانتقالية في سوريا، قائلة: "نتمنى ربنا يبعت الخير على أيده للبلد وكل ما نطلبه الأمان للناس وفي ناس تتوسم فيه خيرا وفي ناس لا تتوسم، لكن أتمنى الخير للبلد وكلامه على الشاشات عاقل وموزون ونتمنى يكون حقيقي وفي كلام معتدل".
ونفت سلاف فواخرجي، خلال حوارها ببرنامج "أسرار"، مع الاعلامية أميرة بدر، المذاع على قناة النهار، وجود صداقة بينها وبين أسماء الأسد، قائلة: "لم أكن مقربة من أسماء الأسد وأنا فنانة من ضمن الفنانين واكيد بيبقى في جنبنا مثقفين وتجار ورجال دولة"، مشيرة إلى أنها تحب تقديم السير الذاتية لكن لا تتوقع تجسيد دور اسماء الأسد لعدم وجود قرب في الشبه.
وردت سلاف فواخرجي، على سبب وجودها في مصر، "جئت على مصر لأنها أم الدنيا وهي آمنة وأنا لم اهرب من سوريا والحقيقة خفت في لحظات الفوضى الأولى لكن لم اهرب من سوريا ممكن ارجع في أي وقت، وأكيد الفوضى بتخوف وخفت على ابني واتمنى زوالها قريبا وطول الوقت أتلقى رسائل تهديد".