البابا تواضروس الثاني يهنئ الأقباط بحلول عيد الصليب المجيد
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية أبناء الكنيسة بعيد الصليب المجيد الذي حل أمس. وذلك في بداية عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء.
وقال قداسته في تهنئته: "أهنئكم بعيد الصليب الذي احتفلنا به اليوم، 10 برمهات وهو يأتي دومًا في فترة الصوم الكبير، ويتزامن مع يوم 19 مارس كل عام، ولدينا احتفال آخر بعيد الصليب يوم 17 توت في بداية السنة القبطية، ونستمر في الاحتفال به ثلاثة أيام.
وعقد قداسة البابا اجتماع الأربعاء الأسبوعي مساء أمس، في كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالقاهرة، ودار موضوعها حول مثل "الابنان" الوارد في إنجيل القديس متى أصحاح الواحد العشرين، وذلك ضمن سلسلة "ثنائيات في أمثال المسيح" التي بدأها مع بداية فترة الصوم الأربعيني المقدس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اجتماع الأربعاء الأسبوعي اجتماع الاربعاء البابا تواضروس الثاني البابا تواضروس الصوم الكبير السنة القبطية عيد الصليب
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يوجه رسالة إلى الشباب المشاركين في المؤتمر الدولي UNIV 2025 في روما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان رسالة إلى الشباب المشاركين في المؤتمر الدولي UNIV 2025 الذي يُعقد في روما من الثاني عشر وحتى العشرين من أبريل ٢٠٢٥.
استهل قداسة البابا فرنسيس رسالته إلى الشباب المشاركين في المؤتمر الدولي UNIV 2025 الذي يُعقد في روما، مشيرا إلى لقائهم هذه الأيام للاحتفال بالسنة المقدسة ٢٠٢٥ وبالذكرى المئوية للسيامة الكهنوتية للقديس خوسي ماريا اسكريفا، مؤسس الـ "أوبوس داي".
الرجاء والسلام.. وصايا البابا فرنسيس
وقال البابا فرنسيس: “كَم من دوافع لرفع الشكر لله ومواصلة السير بحماسة في الإيمان والمحبة والثبات في الرجاء (راجع ١ تسالونيقي ١، ٣).
وأضاف أنه يرافقهم بالصلاة سائلاً الرب أن يدفعهم هذا الحج واللقاء الأخوي إلى أن يحملوا إلى الجميع إنجيل يسوع المسيح، المائت والقائم من الموت، كإعلان للرجاء الذي يحقق الوعود ويقود إلى المجد و المؤسّس على المحبة ولا يخيِّب”، مذكرًا من خلال هذه الكلمات بما جاء في مرسوم الدعوة إلى اليوبيل العادي لعام ٢٠٢٥.
واختتم قداسة البابا فرنسيس رسالته إلى الشباب المشاركين في المؤتمر الدولي UNIV 2025 طالبا منهم: “ألاّ ينسوا أن يصلّوا من أجله”.