أحمد النعيمي: «يوم زايد للعمل الإنساني» يوم تتجدّد فيه روح العطاء والخير
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
عجمان (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، ممثل صاحب السمو حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، رئيس دائرة المالية في عجمان، أن يوم التاسع عشر من رمضان في كل عام هو مناسبة وطنية تجسّد القيم السامية التي غرسها المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه؛ فهو يوم تتجدّد فيه روح العطاء والخير، وتُستحضر المآثر الخيرية والإنسانية التي امتدت آثارها إلى مختلف بقاع العالم؛ ليظل نهج الإمارات في العمل الإنساني نموذجاً عالمياً يُحتذى به.
وقال الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، في كلمة بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، إن الإمارات تستذكر في هذا اليوم بفخر إرث الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي جعل من العطاء نهجاً راسخاً لدولة الإمارات، مجدداً العهد على الاستمرار في هذا النهج النبيل.
وأكد حرص الدائرة على دعم المبادرات الخيرية والمجتمعية التي تسهم في تعزيز التكافل الاجتماعي والتنمية المستدامة، تجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة في نشر الخير داخل الدولة وخارجها، ومواصلة التزامها بمسيرة الخير، وحرصها على المساهمة الفاعلة في تحقيق مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة للجميع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أحمد بن حميد النعيمي أحمد النعيمي الشيخ زايد يوم زايد للعمل الإنساني العمل الإنساني
إقرأ أيضاً:
أحمد المهيري: «يوم زايد للعمل الإنساني» يرسخ قيم الخير والمحبة والسلام
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري، قائد عام شرطة أبوظبي، أن ذكرى يوم زايد للعمل الإنساني ترسخ قيم الخير والمحبة والسلام، حيث رسم المغفور له «زايد الخير» طريقاً ونهجاً فريداً في العطاء، ومد يد العون لجميع الدول والشعوب.
وأضاف أن يوم زايد للعمل الإنساني يعد إرثاً للعمل الخيري والإنساني، ومناسبة ملهمة لإبراز مآثر وإنجازات الشيخ زايد في تضامنه مع قضايا وشؤون الإنسان، وتوحيد المجتمعات تحت راية العطاء الذي أصبح جزءاً أصيلاً من هوية دولة الإمارات العربية المتحدة، ونهجها في دعم القضايا الإنسانية محلياً ودولياً، وهو ما جعل الإمارات في صدارة دول العالم إسهاماً في العمل الإنساني.
ولفت إلى جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في ترسيخ مكانة أبوظبي، عاصمة مستدامة للعمل الإنساني، من خلال ما تقدمه من مبادرات ومشاريع خيرية وإنسانية، عززت جهودها في خريطة العمل الإنساني محلياً وإقليمياً ودولياً، مما أسهم في التخفيف من معاناة الشعوب في جميع أنحاء العالم.