شركة "اوتوفاز" تبدأ في سبتمبر عام 2024 إنتاج نموذج "لادا أورا"
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
يمكن أن تبدأ شركة "أوتوفاز" الروسية في إنتاج سيارة سيدان Lada Aura في أغسطس أو سبتمبر عام 2024.
وقال ألكسندر فينوغرادوف رئيس إدارة العلاقات العامة والتعاون مع أجهزة السلطة الفيدرالية في حفل تقديم منتجات "أوتوفاز" على هامش منتدى IMAF إن هذا المشروع سيكون ناجحا في حال وجود الطلب الثابت المؤكد على السيارة.
وأضاف أن عام 2024 سيشهد أيضا انطلاق عملية إنتاج سيارة Lada Iskra. وفي عام 2025 ستبدأ شركة "أوتوفاز" في إنتاج سيارة كروس الفاخرة بفئة B+ والتي تم تصميمها على منصة "لادا فيستا".
VK صورة أرشيفيةيذكر أن شركة "أوتوفاز" سبق لها أن كشفت في معرض "سوتشي" للسيارات عن سيارة طويلة جديدة تم تصنيعها على أساس موديل Vesta، وهي Lada Aura وقال رئيس الشركة آنذاك إن إنتاج السيارة يمكن ان يبدأ مع شرط تقديم دعم كاف من جانب الحكومة.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
عودة سفير إيران لدى بيروت بعد عملية اختراق الأجهزة اللاسلكية
كشفت تقارير إعلامية، اليوم الأحد، عن عودة سفير إيران لدى بيروت مجتبي أماني، قريبًا لمزاولة مهامه مرة أخرى.
وأضافت التقارير الإعلامية، أن السفير الإيراني لدى بيروت خضغ لأكثر من عملية جراحية في عينيه، لاستعادة نظره تدريجياً وبنسبة كبيرة، وذلك بعدما أصيب في عملية الاختراق الأمني للأجهزة اللاسلكية «البيجر» الذي نفذها الاحتلال في لبنان يوم الثلاثاء الموافق 17 سبتمبر 2024.
وكانت السلطات الإيرانية أصدرت قرار فور وقوع الحادث في لبنان، بنقل السفير مجتبي برفقة أكثر من 100 آخرين بينهم أعضاء في حزب الله بعدما أٌصيبوا بإصابات خطيرة في أعينهم وأيديهم.
يذكر أن، الاحتلال الإسرائيلي شن عمليات اختراق أمنية كبيرة داخل الأراضي اللبنانية لأجهزة الاتصالات اللاسلكية التي يحملها عناصر حزب الله، ما تسبب في انفجار تلك الأجهزة من نوعي «بيجر» و «آي كوم»، يوم الثلاثاء الموافق 17 سبتمبر، والأربعاء الموافق 18 سبتمبر 2024، وأدى إلى سقوط العشرات بل المئات من القتلى والجرحى.
ولم تنته انتهاكات الكيان الصهيوني المستمرة منذ 7 أكتوبر 2024 في غزة، بل اتجهت نحو الجهة الشمالية، وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة استهدفت مباني سكنية لاغتيال قادة حزب الله و13 عنصر آخرين، مما أسفر عن استشهاد القائدين إبراهيم عقيل، وأحمد وهبي.
وسلسلة الاغتيالات واستخدام الأساليب والطرق المتنافية مع مع القوانين الدولية والإنسانية، إذ استشهد عدد كبير من قادة حزب الله في لبنان وتحديدًا بالضاحية الجنوبية جراء استهدافهم بغارات إسرائيلية عنيفة، وكان أبرز عمليات الاغتيالات هم الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، وخلفيته هاشم صفي الدين.
اقرأ أيضاًالرد على البيجر
الصحة اللبنانية: ارتفاع عدد الجرحى جرّاء تفجيرات أجهزة البيجر إلى 2950 جريحاً
مصطفى بكري: رد قوي من حزب الله على عملية البيجر وتوقعات باجتياح إسرائيل لـ لبنان بريا