رئيس وزراء إثيوبيا يستقبل نائب وزير الخارجية ويستعرضان العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
المناطق_واس
استقبل دولة رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية الدكتور آبي أحمد علي، اليوم ، معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، وذلك خلال زيارة معاليه الرسمية لجمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية.
وفي بداية الاستقبال، نقل معالي نائب وزير الخارجية تحيات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – لدولته.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية الدكتور فهد الحميداني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية السودان علي بن حسن جعفر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: رئيس وزراء إثيوبيا نائب وزير الخارجية نائب وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد يبعث رسالة خطية إلى رئيس وزراء اليابان تتعلق بالعلاقات الثنائية
طوكيو/ وام
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، رسالة خطية إلى شيجيرو إيشيبا رئيس وزراء اليابان تتعلق بالعلاقات الثنائية وتعزيز الشراكة الإستراتيجية الشاملة بين البلدين الصديقين.
سلم الرسالة إلى رئيس الوزراء الياباني، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، مبعوث دولة الإمارات الخاص إلى اليابان خلال استقباله اليوم في مقر رئاسة الوزراء في طوكيو، وذلك بحضور نورة بنت محمد الكعبي وزيرة دولة، وشهاب الفهيم سفير الدولة لدى اليابان.
ونقل الجابر خلال اللقاء، تحيات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، إلى رئيس الوزراء الياباني وتمنياته لليابان وشعبها دوام التطور والازدهار، كما أعرب سموه عن تمنياته بالنجاح لليابان في استضافة معرض «إكسبو 2025 أوساكا - كانساي».
من جانبه حمّل رئيس الوزراء الياباني، سلطان الجابر تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وتمنياته لدولة الإمارات مزيداً من التقدم والنماء.
وبحث الجانبان خلال اللقاء فرص تعزيز العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات واليابان في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي وقعها البلدان خلال عام 2022.
وأكد الدكتور سلطان الجابر حرص قيادة دولة الإمارات على تعزيز علاقات التعاون والارتقاء بها إلى آفاق إستراتيجية جديدة، إضافة إلى استكشاف فرص تعاون نوعية في مختلف القطاعات الحيوية، خاصة الاقتصاد والتجارة والطاقة بجانب الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والفضاء، والتي تسهم في دعم أهداف التنمية المستدامة في البلدين الصديقين، مشيراً إلى روابط الصداقة الراسخة التي تجمعهما، ويعود تاريخها إلى ما قبل تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث شاركت أبوظبي في معرض «أوساكا إكسبو 1970».