ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¨ط¯ط، ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¨ط±ظٹط© ظ…طط¯ظˆط¯ط© ظˆط³ط· ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط±ط¨ط¹ط§ط، .
ظˆط£ظƒط¯ ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط£ظ† ظ‚ظˆط§طھظ‡ ظˆط³ط¹طھ ط³ظٹط·ط±طھظ‡ط§ ظپظٹ ظ…طظˆط± ظ†طھط³ط§ط±ظٹظ… ط¨ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ طŒ ظ…ط´ظٹط±ط§ظ‹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ† طھظ„ظƒ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ظ…ظ†ظ‡ط§ ظ‡ظˆ ط®ظ„ظ‚ ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط¹ط§ط²ظ„ط© ط¨ظٹظ† ط´ظ…ط§ظ„ ط؛ط²ط© ظˆط¬ظ†ظˆط¨ظ‡ط§.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظƒط§ظ„ط§طھ
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
هل تصبح مصارف كردستان ملاذاً آمناً لرؤوس الأموال الهاربة؟
20 مارس، 2025
بغداد/المسلة: يثار الجدل حول احتمالية تحول إقليم كردستان إلى مركز لصرف الأموال المهربة، في ظل العقوبات الأمريكية المتزايدة على إيران، لكن خضوع جميع المصارف وشركات التحويل المالي في الإقليم لرقابة البنك المركزي العراقي يجعل التهريب أمراً صعباً .
لكن السؤال المطروح هو: هل يستطيع الإقليم بالفعل تجنب الضغوط الناجمة عن العقوبات؟ يرى محللون أن النظام المالي في كردستان يواجه تحديات معقدة، إذ أن أغلب مصارفه مملوكة لشخصيات سياسية، ما يجعلها عرضة لمخاطر الإفلاس أو العقوبات. هذه المصارف ليست بديلاً موثوقاً عن النظام المصرفي العراقي الرسمي، وهو ما يفسر محدودية قدرتها على استقطاب رؤوس الأموال بعيداً عن الشبهات.
من جهة أخرى، تسلط العقوبات الأمريكية الضوء على صعوبة تحويل الأموال خارج العراق.
وعلق الخبير في الشأن الاقتصادي، فرمان حسين على احتمالية أن يتحول إقليم كردستان إلى “محل صرافة” للأموال المهربة إلى دول معينة مثل إيران، في ظل العقوبات الاقتصادية الأمريكية المتزايدة على الأخيرة.
وقال حسين في حديث، إن “جميع المصارف وشركات التحويل في الإقليم خاضعة حالياً لسيطرة البنك المركزي العراقي ومرتبطة بالمنصة الإلكترونية، وبالتالي لا يمكن التهريب من الإقليم”.
وأضاف، أن “مصارف كردستان لا يمكن أن تكون بديلاً موثوقاً عن المصارف العراقية التي تتعرض للعقوبات الأمريكية، كونها تابعة لشخصيات سياسية وأغلبها بنوك مشبوهة ومعرضة للإفلاس والإغلاق والعقوبات”. وأكد أن هذه المصارف ليست موثوقة لحفظ الأموال.
وأشار إلى أن “تهريب العملة الصعبة من مصارف الإقليم أمر صعب، لأنها هي الأخرى خاضعة للمنصة الإلكترونية، ولا يمكن تحويل الأموال وتهريبها إلى أي دولة إلا بطريقة معقدة”.
ولفت إلى أن “سراق المال العام في الإقليم يعانون من عدم قدرتهم على تحويل الأموال إلى الخارج، مما يجعلهم يضطرون لاستثمار الأموال في مشاريع سكنية، بنايات تجارية، ومحطات وقود بدلاً من وضعها في البنوك”.
وأعادت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض سياسة “أقصى الضغوط” على إيران، وتقول الحكومة الأمريكية إنها “تسعى إلى عزل إيران عن الاقتصاد العالمي ووقف إيراداتها من صادرات النفط بهدف إبطاء تطوير طهران للسلاح النووي”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts