ديمتري أوتكين الرجل الثاني في حركة فاجنر.. ما قصته؟
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
ركز الجميع على مقتل مؤسس حركة فاجنر، يفجيني بريجوجين في روسيا في تحطم طائرة خاصة في موسكو كان على متنها 10 أشخاص، ولكن كان معه حارسه الشخصي، الرجل الثاني في الحركة أوتكين، جندي روسي سابق، يحمل وشما نازيا، بأنه اليد اليمنى لبريجوجين، ولعب دورا رئيسيا في تأسيس مجموعة فاجنر.
سبب تسمية فاجنر بهذا الاسموبحسب وسائل الإعلام الروسية، فإن سبب إطلاق اسم فاجنر على الحركة كان بسبب حب أوتكين للملحن الألماني البارز، ريشارد فاجنر أحد أهم الملحنين المفضلين لدى أدولف هتلر، في حين تنتشر أقاويل أخرى أن سبب التسمية هو التيمن بالاسم الحركي لأوتكين، فاجنر.
سابقا، كان يحمل أوتكين (53 عاما) رتبة مقدم في جهاز المخابرات العسكرية «GRU»، وأرسله الجيش مرتين إلى الشيشان للقتال فيها، وكان متهما بالتورط في جرائم حرب.
قصة حياتهديمتري أوتكين، مولود في في 11 يونيو 1970 بمدينة أسبست بمنطقة سفيردلوفسك، ودخل مدرسة كيروف العليا لقيادة الأسلحة المشتركة، ثم للخدمة في جهاز المخابرات العسكرية الروسية «GRU»، وعند وصوله لدرجة مقدم ترك الخدمة وتقاعد ثم عمل في مجموعة موران الأمنية.
عقوبات عليهوتم إدراج ديمتري أوتكين في قائمة العقوبات الأمريكية في يونيو 2017 رفقة قائد قوات فاجنر يفجيني بريجوجين، كما قالت وزارة الخزانة الأمريكية في ذلك الوقت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فاجنر حركة فاجنر أوتكين روسيا
إقرأ أيضاً:
للعبرة…
دخل الزوج فوجد زوجته تبكي فسألها عن السبب فقالت: إنّ العصافير التي فوق شجرة بيتنا تنظر إليّ حينما أكون بدون حجاب وهذا قد يكون فيه معصيةً لله.
فقبّلها الزوج بين عينيها على عفتها وخوفها من الله وأحضر فأس وقطع الشجرة، بعد أسبوع عاد من العمل مبكراً فوجد زوجته نائمة بأحضان عشيقها. لم يفعل شيء سوى أنه أخذ ما يحتاجه وهرب من المدينة كلها. فوصل إلى بلدة بعيدة فوجد الناس يجتمعون قرب قصر الملك فلما سألهم عن السبب قالوا أنّ خزينة الملك قد سُرقت.
في هذه الأثناء مرّ رجل يسير على أطراف أصابعه فسأل من هذا؟. قالوا هو شيخ المدينة ويمشي على أطراف أصابعه خوفاً أن يدعس نملة فيعصي الله. فقال الرجل تالله لقد وجدت السارق أرسلوني للملك.
فقال للملك أن الشّيخ هو من سرق خزينتك وإن كنت مدعياً فإقطع رأسي. فأحضر الجنود الشيخ وبعد التحقيق إعترف بالسرقة، فقال الملك للرجل كيف عرفت أنه السارق؟.
قال الرجل : حينما يكون الإحتياط مبالغاً فيه والكلام عن الفضيلة مبالغاً به أيضاً فإعلم أنه تغطيةً لجرم ما.