جلالة الملك يعود إلى العاصمة الرباط مع اقتراب إحياء ليلة القدر
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
زنقة 20 ا الرباط
عاد الملك محمد السادس، مساء اليوم، إلى العاصمة الرباط، قادما من الدارالبيضاء حيث شهدت المدينة لحظة استثنائية اليوم بعدما قام جلالته بجولة على متن سيارته بشوارع العاصمة.
وقد تفاعل المواطنون بحفاوة مع مرور الملك في حي القامرة، معبرين عن حبهم وولائهم من خلال الهتافات والترحيب.
كما واصل جلالة الملك جولته في مناطق أخرى شملت ضفاف أبي رقراق، وحي المحيط، وعدداً من الأحياء مثل أكدال وحسان.
هذا و ينتظر أن يعود جلالة الملك قريبا إلى أنشطته الرسمية بترأس حفل إحياء ليلة القدر.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
جلالةُ السُّلطان المُعظّم يقوم بزيارة دولةٍ إلى هولندا
العُمانية: يقومُ حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ بزيارة "دولةٍ" إلى مملكة هولندا الصديقة بعد غدٍ الاثنين.
جاء ذلك في بيانٍ صادرٍ عن ديوان البلاط السُّلطاني اليوم، فيما يأتي نصُّه:
// في إطار العلاقات الطيبة التي تربط سلطنة عُمان ومملكة هولندا الصديقة، وتعزيزًا لمجالات التعاون ذات الاهتمام المشترك بما يسهم في تحقيق تطلّعات البلدين الصّديقين، وبحث الموضوعات الرّاهنة التي تهمّ الجانبين على الساحتين الإقليميّة والدوليّة سيقومُ – بمشيئةِ اللهِ تعالَى وتوفيقِه – حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ بزيارة "دولةٍ" إلى مملكة هولندا الصديقة خلال الفترة مــن الرابع عشر إلى السادس عشر من شهر أبريل ٢٠٢٥م.
ويرافق جلالةَ السُّلطان المعظّم خلال زيارتِه وفدٌ رسميٌّ رفيعُ المستوى يضم كلًّا من صاحبِ السُّموّ السّيد شهاب بن طارق آل سعيد نائبِ رئيسِ الوزراء لشؤون الدّفاع، ومعالي السّيد خالد بن هلال البوسعيدي وزيرِ ديوان البلاط السُّلطاني، ومعالي الفريق أول سُلطان بن محمد النعماني وزيرِ المكتب السُّلطاني، ومعالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزيرِ الخارجيّة، ومعالي الدّكتور حمد بن سعيد العوفي رئيسِ المكتبِ الخاصِّ، ومعالي الدّكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرةِ التربيةِ والتعليمِ، ومعالي عبد السّلام بن محمد المرشدي رئيسِ جهازِ الاستثمار العُماني، ومعالي المهندس سالم بن ناصر العوفي وزيرِ الطاقةِ والمعادن، وسعادةِ الشيخ الدكتور عبد الله بن سالم الحارثي سفيرِ سلطنة عُمان المعتمد لدى مملكة هولندا.
حفظَ اللهُ عاهلَ البلاد المعظّم في سفرِه وأوبتِه، محاطًا بكريمِ عنايته ورعايته، وممدودًا بموفور الصحة وتمام العافية، إنّه تعالى سميعٌ مجيبُ الدّعاء//.