سارة حازم تحذر من بوست مُتداول على السوشيال ميديا: «مش كل الكلام صح»
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قالت الإعلامية سارة حازم، إننا يجب أن نفكر بحذر شديد عندما نتعامل مع السوشيال ميديا، مشيرة إلى أنه من المؤكد أن الكلام كله ليس كذباً وأيضًا ليس الكلام كله حقيقياً.
انتشار شائعات على السوشيالوأضافت حازم، خلال برنامج «كل الزوايا» المُذاع على قناة «أون»، أن الأيام الأخيرة انتشر بوست على مواقع التواصل الاجتماعي يطلب صاحبه من رواد التواصل أن يتحدثوا عن مشاكل وجدوها في العمل.
وتابعت: «أكثر من 25 ألف تعليق بيتكلم على مواقف في الشغل، أغلبها كان عن المطاعم والمنشآت الفندقية، وكان أغلب الكلام مقزز وعن أكل فاسد».
وواصلت: «منقدرش ننكر أن الكلام كله كان غلط، لكن مش كل الكلام برضو صح، ولازم أسأل نفسي أعرف منين أن صاحب التعليق ده قصته حقيقية؟، وليه ميكونش عاوز ينتقم من العمل بتاعه بعد الخروج منه».
تعليقات المتابعينولفتت إلى أن بعض التعليقات ذكرت أسماء مطاعم وفنادق معينة، معلقة: «ممكن دي حملات موجهة للانتقام من أماكن بعينها، وعشان كده لازم نخلي بالنا منها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية لموظفي شركة بترومسيلة للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة ونقابة الموظفين تحذر من المماطلة
نظم موظفو شركة بترومسيلة وقفة احتجاجية اليوم للمطالبة بصرف مستحقاتهم المالية المتأخرة وتحقيق مطالبهم الوظيفية المشروعة، وسط تصاعد حالة الاستياء بين العاملين في الشركة.
ويأتي هذا الاحتجاج بعد سنوات من المعاناة المستمرة حيث يشكو الموظفون من تأخر الرواتب والمستحقات المالية إضافة إلى عدم الاستجابة لمطالبهم المتعلقة بتحسين بيئة العمل وتأمين حقوقهم الوظيفية.
وتُعد شركة بترومسيلة من الركائز الأساسية في قطاعي النفط والطاقة، حيث يعتمد عليها تشغيل محطات الكهرباء وتوفير الوقود في العديد من المحافظات.
وأكد المحتجون أن استمرار تجاهل مشكلاتهم وعدم تنفيذ الحلول اللازمة قد يدفعهم إلى تصعيد أكبر، مما قد يؤدي إلى اضطرابات في إمدادات الطاقة والوقود، مؤثرًطاً بشكل مباشر على الخدمات العامة.
من جانبها حذرت نقابة موظفي بترومسيلة من أن استمرار المماطلة في حل هذه الأزمة قد يضطرها إلى اتخاذ إجراءات تصعيدية تشمل الإضراب أو تعليق العمل في بعض القطاعات، ما ينذر بتداعيات اقتصادية وخدمية كبيرة.
وطالب المحتجون الحكومة والجهات المعنية بالتدخل العاجل لإنهاء هذه الأزمة مشددين على أن تلبية مطالبهم هو حق مشروع يضمن لهم الاستقرار المعيشي والوظيفي، ويسهم في الحفاظ على استمرارية قطاع النفط والطاقة دون أي انقطاع .