استكمل تصوير برنامجه.. نيشان يروي كواليس استقباله خبر وفاة والده
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
حل الإعلامي نيشان ضيفا على الإعلامية أسما إبراهيم في برنامج " حبر سري “ المذاع على قناة ”القاهرة والناس".
وكشف نيشان، عن كواليس استكماله تصوير حلقة بعد معرفته بخبر وفاة والده قائلا: “كان وقع الخبر مفجعا ولم أكن بوعيي التام أثناء الخبر ولكن أتذكر أنه كان هناك كم من المشاعر التي تعرضت لها ”.
وتابع نيشان: "مكنتش عرفت انزل مطار لبنان عشان كان فيه إضراب 4 ايام وتوفى والدي ولم احضر الجنازة وتعذر عليا عشان المطار كان معطل وتلك اللحظة كانت مفجعة ولكن الظرف قادني أني أكمل الحلقة ولو رجع بيا الزمن بنفس العقل والعمر كنت عملت نفس الخطوة".
وتابع نيشان، أنه مواطن لبناني عربي ويحترم وطنه ويعتبر كل أوطان العرب ملاذا إليه، كما أنه مؤمن برب العالمين ويحب أسرته جدا وشغوف بالإعلام ويدرس مادة الاعلام في الجامعات، مشيرا إلى أنه يقوم أيضا بتدريب شركات في العالم العربي على الاتصال والتواصل ومهارات التواصل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيشان اخبار التوك شو حبر سري اسما إبراهيم الإعلامي نيشان المزيد
إقرأ أيضاً:
اختتام الندوات الحوارية الرمضانية في حمص
حمص-سانا
اختتمت الندوات الحوارية الرمضانية التي أقامتها مديرية أوقاف حمص، ضمن حملة “رمضان النصر.. الفتح المبين” في عدد من مساجد المدينة.
وركزت الندوة الحوارية الأخيرة التي أقيمت اليوم في مسجد الجوري بحي بابا عمرو، وأدارها عبد القادر سويد، بمشاركة الشيوخ فارس سلمون وجلال بوظان وحكمت المصري على ذكر قصص واقعية من التضحيات والعطاء التي قدمها الشعب السوري العظيم في كل شرائحه أثناء سنوات الثورة، إضافة إلى دور المرأة في الثورة، وكيف كانت الأم والزوجة الصابرة المضحية للوصول إلى النصر العظيم.
وأكد المحاورون على أهم الدروس المستفادة من سنوات الثورة المباركة، وخاصة ما يتعلق بالوحدة والتكاتف والتعاون، للحفاظ على ثوابت وقيم الشعب السوري الذي بذل من أجلها الغالي والنفيس، بما يليق مع تطلعاته ومستقبله المشرق.
وحول الهدف من إقامة هذه الندوات والمحاور الرمضانية، قال المشرف على إقامة هذه الندوات في مديرية أوقاف حمص فضيلة الشيخ أحمد الصليبي في تصريح لمراسل سانا: إن الهدف من ذلك هو تعزيز روح الثورة السورية في المجتمع وسرد حكايتها ورسالتها، والحديث عن أهدافها وقيمتها النبيلة.
وأشار إلى أن هذه الندوات جاءت لانتصار الثورة، وتحقيق أهدافها بإزاحة الظلم والقهر والفساد عن صدور العباد، والذي نشره النظام البائد في المجتمع، لذلك كان عنوانها “الفتح المبين”، لتحكي للأجيال التحديات والصعاب والمخاطر الكبيرة التي واجهتها الثورة المباركة، والتي تم التغلب عليها بهمة وعزيمة الشباب، وتأكيدا على دور هؤلاء الشباب الصاعد في بناء سوريا الجديدة.