شراكة بين الاتحاد للطيران والخطوط الإثيوبية
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
وقّعت الناقلتان الوطنيتان لدولتي الإمارات وإثيوبيا، الاتحاد للطيران، والخطوط الجوية الإثيوبية اليوم اتفاقية شراكة تجارية مشتركة من شأنها إحداث نقلة نوعية في الربط بين أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا.
وتضم هذه الشراكة الاستراتيجية الموقعة اليوم الأربعاء في مقر الخطوط الجوية الإثيوبية، اتفاقية للمشاركة بالرمز، ما سيوفر للمسافرين فرصاً أكبر للسفر بسلاسة إلى مجموعة متنوعة من الوجهات عبر شبكات الشركتين.رحلات جديدة
وفي إطار هذا التعاون، ستطلق الشركتان رحلات جديدة بين أبوظبي وأديس أبابا، مما يعزز الروابط ويعمق التعاون بين المنطقتين.
وستبدأ الخطوط الجوية الإثيوبية رحلاتها من مطار أديس أبابا بولي الدولي إلى مطار زايد الدولي في 15 يوليو المقبل، بينما ستطلق الاتحاد للطيران رحلات يومية إلى أديس أبابا اعتباراً من 1 أكتوبر المقبل.
وبعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة، ستتيح اتفاقية الشراكة الجديدة بين الاتحاد للطيران والخطوط الجوية الإثيوبية لكلا الشركتين التعاون في تطوير وتوسيع المسارات بين الإمارات وإثيوبيا، بالإضافة إلى تعزيز سبل التواصل عبر شبكاتهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الجویة الإثیوبیة الاتحاد للطیران
إقرأ أيضاً:
نائب: اتفاقية تخفيض انبعاثات الميثان خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الدولي في الطاقة النظيفة
استعرض النائب طلعت السويدي، التقرير المشترك من لجنة الطاقة والبيئة ومكتبي لجنتي الشئون الاقتصادية والعلاقات الخارجية، عن قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 31 لسنة ۲۰۲٥ بشأن الموافقة على اتفاقية إعداد خارطة طريق نحو تخفيض انبعاثات الميثان في مصر بين الهيئة المصرية العامة للبترول، ووكالة التجارة والتنمية الأمريكية بمنحة قدرها ٩٥٩,٠٠٦ دولار أمريكي.
وقال "السويدي"، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، إن اللجنة المشتركة ترى أن الموافقة على اتفاقية المنحة ستسهم في تنفيذ إستراتيجيات لتحسين كفاءة استخدام البترول وتقليل انبعاثات غاز الميثان، كما إنها خطوة إيجابية نحو التعاون الدولي في البيئة والطاقة النظيفة.
ولفت إلى أن اللجنة ترى أن الاتفاقية تحقق العديد من المزايا، من بينها، توفير منحة مالية تخصص بالكامل لأعمال الدعم الفني في مجال خفض الانبعاثات دون تحميل الدولة أعباء مالية مباشرة، وهو ما يُمثل فرصة للاستفادة من الخبرات الدولية في هذا المجال.