لبنان ٢٤:
2025-03-31@12:37:09 GMT

الإعتدال الوطني ستدعم المرشح القادر على الفوز

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

الإعتدال الوطني ستدعم المرشح القادر على الفوز

كتب فادي عيد في" الديار". بينما تحضّر الكتل النيابية أجوابتها على رسالة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، فإن كتلة "الإعتدال الوطني" وبحسب النائب سجيع عطية، تعمل على دراسة وإعداد موقفها من الحوار، ويشير عطية إلى أن "قلّة ترفض الحوار بينما الغالبية تريده، ونحن نؤيد الحوار كتكل الإعتدال الوطني، وعلينا جميعاً أن نتواصل وأن نجلس مع بعضنا البعض، ونتحاور في المجلس النيابي، لأنه في النهاية لا بد من الحوار".


وعن الأطراف أو الكتل التي يتواصل معها تكتّل "الإعتدال"، يشدِّد على أن "التواصل قائم ومستمر مع كل الأطراف من دون استثناء، لأن هدفنا حصول الإنتخابات الرئاسية في أسرع وقت ممكن".
وعن الجهة المسؤولة عن إطالة أمد الشغور الرئاسي، يرى "أن كل الأطراف تتحمّل هذه المسؤولية، لأن الكل اعتاد تحقيق المكاسب من أي استحقاق، لكن اليوم وصل البلد إلى الحضيض، وإن لم تحصل الإنتخابات الرئاسية في أيلول المقبل، سنشهد مجاعة في تشرين، لأن المال سينفد وما من مؤسسة تستطيع أن تستمر في عملها، وهذا يرتِّب مسؤولية على الجميع من أجل التواصل والنقاش في كيفية إنقاذ البلد والتخلي عن المكاسب من قبل البعض، وأن المطلوب إعادة بناء لبنان".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدعو لتجنب صراع واسع النطاق في لبنان على جانبي الخط الأزرق

أكدت المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت، اليوم الجمعة، أن عودة الصراع واسع النطاق الى لبنان سيكون مدمّراً للمدنيين على جانبي الخط الأزرق، ويجب تجنّبه بأيّ ثمن.

وقالت «بلاسخارت» في بيان أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان - إن تبادل إطلاق النار الذي جرى اليوم عبر الخط الأزرق، والذي يُعدّ الحادث الثاني من نوعه في أقلّ من أسبوع، يثير قلقًا بالغًا.

وأضافت أنه في ظل هذه الفترة الحرجة التي يمر بها لبنان والمنطقة، فإن أي تبادل لإطلاق النار لا يمكن التقليل من شأنه، كما أن عودة الصراع واسع النطاق الى لبنان سيكون مدمّراً للمدنيين على جانبي الخط الأزرق، ويجب تجنّبه بأيّ ثمن، لذا فإنّ التزام جميع الأطراف بضبط النفس هو أمر في غاية الأهمية.

وتابعت:«لقد آن الأوان لتنفيذ الالتزامات المنصوص عليها في تفاهم وقف الأعمال العدائية الذي تم التوصل اليه في نوفمبر 2024، وكذلك تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 (2006) الذي يوفر حلا يضع حدا لدورات العنف المتكررة».

وأشارت "بلاسخارت" إلى أن «الأمم المتحدة تؤكّد التزامها بالعمل مع جميع الأطراف المعنية لمنع المزيد من التصعيد وتحويل القرار 1701 إلى واقع».

مقالات مشابهة

  • عفو ملكي عن الشخصية اللغز عبد القادر بلعيرج المحكوم بالمؤبد
  • مارين لوبان في قفص الاتهام: هل ينهي القضاء طموحاتها الرئاسية بفرنسا؟
  • بلعيرج يستفيد من العفو الملكي بمناسبة عيد الفطر
  • بمشاركة أحمد عبد القادر.. قطر يتعادل مع العربي في الدوري القطري
  • أحمد عبد القادر يقود قطر أمام العربي
  • القوات تحسم خيارها: لا لتأجيل الإنتخابات البلدية
  • قطر تستضيف جولة جديدة من المحادثات بين الأطراف المتصارعة في الكونغو
  • لا شيء محسوم.. كلامٌ لافت من الحريري عن الإنتخابات البلدية
  • الإمارات تؤكد التزامها بالتعاون الدولي في العمل المناخي وتحول الطاقة
  • الأمم المتحدة تدعو لتجنب صراع واسع النطاق في لبنان على جانبي الخط الأزرق