رامز جلال ساخرًا من محمد عبد الرحمن: «قلبوظ الفن.. دبدوب الضحك»
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الحلقة 19 من برنامج المقالب الشهير "رامز إيلون مصر"، الذي يُعرض يوميًا على قناة "MBC مصر"، بعد أذان المغرب مباشرة، استضافة الفنان محمد عبدالرحمن "توتا"، والذى وقع ضحية رامز جلال اليوم.
فى بداية الحلقة قدم رامز جلال ضيفه، ساخرًا منه: "قلبوظ الفن" و"دبدوب الضحك" و"الكوميديان المليان"، وذلك نظرا لشخصيته الكوميدية.
يدور برنامج "رامز ايلون مصر" حول استضافة ضيف في برنامج خاص باكتشاف المواهب، وأنه سيشارك كأحد أعضاء لجنة التحكيم، ويشاركه في اللجنة كل من الفنان رامز جلال، والمطربة نوال الزغبي، ونجم الكرة السابق محمد نور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رامز ايلون مصر محمد عبدالرحمن قلبوظ الفن دبدوب الضحك رامز جلال
إقرأ أيضاً:
فيلم «الحلم».. ألوان وظلال من تجربة عبد الرحمن زينل
فاطمة عطفة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةجرى أول أمس عرض فيلم «الحلم»، بالتعاون مع وزارة الثقافة في مركز أبوظبي الإبداعي والمعرفي. والفيلم يروي لمحات من حياة وتجربة الفنان عبد الرحمن زينل، وهو العرض الخامس من سلسلة أفلام وثائقية تحت عنوان «الحلم» من إنتاج «ميديا مانيا» ومديرها التنفيذي رولان ضو وإخراج إيليان المعركش.
والحلم يبدأ صغيراً مثل برعم الورد، ثم يتفتح ويكبر حتى يصبح سيرة الإنسان وتجربته الإبداعية في الحياة. والفنان زينل يروي وقائع من حياته الإبداعية مع الخط الفني والتشكيل منذ المرحلة الابتدائية، والخط الكوفي هو الذي كان يستهوي الفنان في البداية، ثم أخذ التشكيل بالألوان جُل اهتمامه وشكل مسيرة إبداعه.
في اللقطة الأولى من الفيلم، يبدو الفنان جالساً وخلفه ينبوع ماء يتدفق وحوله لقطات من الطبيعة. وخلال معظم وقت العرض، يتحدث الفنان زينل بصوته الهادئ، وهو جالس أمام درج مرسمه الصاعد، وكأن ذلك السلم بلونه الأزرق رمز واقعي لمسيرة الفنان، حيث يشير إلى أنه يحب اللون الأزرق في فنه وحياته بدءاً من زرقة السماء حتى زرقة البحر وتلون أمواجه. عشرات من لوحات الفنان كانت تشكّل خلفية فنية جميلة لقصة الحياة. ثم تطورت تجربته بعد ذهابه إلى القاهرة لدراسة الفنون التشكيلية، خاصة الديكور. ثم تابع الدراسة في المملكة المتحدة.
اختار الفنان لوحة (الأمل) ليخصها بحديثه، فالأمل هو الحافز الكبير في إبداع كل إنسان. ويذكر أنه عمل ضمن مجموعة من خمسة فنانين، وتُعد تلك الفترة من المراحل المهمة في حياته الفنية. رسم الوجوه في لوحاته، إضافة إلى مشاهد من الطبيعة، يبدو لافتاً في أعماله، خاصة حين نراه يتنقل بين لوحات مرسمه، فيتناول بعضها متأملاً، أو يمسك بمجلد يضم مجموعة من لوحاته ويقلّب أوراقه، وكأنه يستعيد ذكرى الأيام والليالي التي رسمها فيها.
الفنان عبد الرحمن زينل لم يتمكن من حضور العرض بسبب وعكة صحية، ولم يتيسر للجمهور اللقاء المباشر به والحوار معه.