بتوجيهات حمدان بن محمد..وزارة الدفاع تطلق مبادرة "زايد الخير فينا"
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
بتوجيه من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، أعلنت وزارة الدفاع اطلاق مبادرة "زايد الخير فينا"، وذلك بالتزامن مع احتفاء دولة الإمارات بيوم زايد للعمل الإنساني، الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، والموافق لذكرى رحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
بتوجيه من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، اطلقت وزارة الدفاع مبادرة "زايد الخير فينا"، وذلك بالتزامن مع احتفاء دولة الإمارات بـ "يوم زايد للعمل الإنساني"، الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، والموافق لذكرى رحيل المغفور له… pic.twitter.com/D9JJZUV1tL
— وزارة الدفاع |MOD UAE (@modgovae) March 19, 2025وشملت المبادرة توزيع وجبات إفطار صائم على نطاق واسع في جميع إمارات الدولة، بما في ذلك منطقتي العين والظفرة، بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة وبالتنسيق مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
هزاع بن زايد: يوم زايد للعمل الإنساني فرصة لتجديد العهد بمواصلة نشر قيم التضامن والتآخي الإنساني على نهج زايد الخير
أكد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، أن «يوم زايد للعمل الإنساني» يمثل منارة إنسانية تُضيء دروب الخير والعطاء، وتقديم يد العون إلى جميع شعوب العالم، حيث تُعد هذه المناسبة الوطنية تجسيداً لرؤية الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي جعل من العطاء رسالة حضارية، ومن التآخي هدفاً إنسانياً نبيلاً.
وقال سموّه، في كلمة بهذه المناسبة، إنه في يوم زايد للعمل الإنساني يتجدّد العهد بأن تظل الإمارات راسخة على نهج الراحل الكبير الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، واحة للإنسانية، ووجهة للعطاء، ومركزاً للتسامح، وقلباً نابضاً بالخير لجميع البشر، دونما تفرقة ولا تمييز، وفي هذا اليوم، الذي يُصادف التاسع عشر من شهر رمضان المبارك من كل عام، نستلهم من إرثه الإنساني دروساً في البذل والعطاء، ونستذكر سيرته الطيبة في خدمة القضايا الإنسانية في مختلف دول وأقطار العالم.
وأضاف سموّه أنه سيراً على نهج التآخي الإنساني الذي أرسى دعائمه الأب المؤسس، أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم، بفضل توجيهات القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، رمزاً عالمياً في العطاء الإنساني، حاملين رسالة الخير إلى شعوب العالم، إيماناً راسخاً بأن العمل الإنساني هو أسمى تجليات البذل، وأرقى تعبير عن الإنسانية المتأصلة في تقاليدنا وهويتنا الوطنية. وقال سموّه، إن يوم زايد للعمل الإنساني يُذكرنا جميعاً بأن قيم التضامن الإنساني هي لغة عالمية تتجاوز كلّ الحدود، لتؤكّد أنها القاسم المشترك الذي يُوحد جميع الشعوب باختلاف مشاربهم الثقافية وخلفياتهم الحضارية والعرقية، ليصبح العمل الإنساني على أرض زايد الخير أسلوب حياة نتناقله عبر الأجيال، وتظل دولة الإمارات منارة للخير وواحة للأمل، تسهم في بناء مستقبل أفضل للإنسانية جمعاء.