نيشان: معظم البرامج الحوارية حاليا فيها ردح
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
حل الإعلامي نيشان ضيفا على الإعلامية أسما إبراهيم في برنامج " حبر سري " المذاع على قناة " القاهرة والناس ".
. نيشان يكشف مفاجأة عن كواليس اعتزال حنان ترك
وأكد الإعلامي اللبناني نيشان، أنه لا يؤمن بالمنافسة ولكن التكامل، قائلا: "عندي نضج كافي أقول إن معظم البرامج الحوارية الحالية مقتبسة من برامجي من ناحية الشكل والموسيقى والديكورات والمضمون ولا اقول هذا حتى أتفوق على زملائي ولكن حتى أعطي حق فريق العمل اللي اشتغلت معاه والتلفزيونات اللي وثقت فينا".
ردح في البرامج الحواريةوأضاف نيشان، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه حينما انتقل من البرامج الحوارية إلى الاجتماعية نظر إلى البرامج ووجد هناك فقرات من برامجه أصبحت برامج، قائلا: "لما بشاهد تلفزيون مش بتمنى اعمل حاجة أنا مكتفي باللي عملته وهعمل أكثر".
وتابع: "لا اتوق الى المنافسة وكنت في الوقت الصح والانتشار الصح في لبنان ومصر والخليج العربي وعملت برامج اعطتني المكان والمكانة، وحاليا في ردح في البرامج الحوارية كثيرا ومحتوى البرنامج هو الذي يحدد مستواك والمشاهد هو اللي بيعمل عملية التقييم في النهاية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيشان حبر سري اخبار التوك شو الفن البرامج الحوارية المزيد البرامج الحواریة
إقرأ أيضاً:
وكيل مجلس الشيوخ: منظومة الحماية الاجتماعية تواجه تحديات متعددة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت النائبة فيبي فوزي وكيل مجلس الشيوخ، إنه في ظل برامج الإصلاح الاقتصادي التي تنفذها الجمهورية الجديدة، يؤكد الرئيس عبد الفتاح السيسي دائمًا على أن الحماية الاجتماعية عامل أساسي لضمان استقرار المجتمع، وتقليل الآثار الجانبية للتغيرات الاقتصادية على الفئات الأكثر احتياجاً، وبالنظر إلى هذه الحقيقة الواضحة، نجد أن هذه البرامج في حاجة إلى تحقيق تكامل فعّال بين الهيئات الحكومية، ومؤسسات المجتمع المدني، والقطاع الخاص لتوفير شبكة أمان اجتماعي متكاملة.
وتابعت النائبة، أن هذا التعاون يلعب دورا مركزيا في توجيه الموارد بشكل أكثر فعالية لضمان وصول الدعم للفئات المستحقة، مما يسهم في تحسين مستوى المعيشة وتعزيز العدالة الاجتماعية.
وأضافت: على جانب آخر، تواجه منظومة الحماية الاجتماعية تحديات متعددة مثل نقص التمويل، وضعف التنسيق بين الجهات المعنية، ووجود خلل في آليات تنفيذ بعض البرامج. غير أنه ثمة فرص كبيرة في تحسين هذه المنظومة عبر تطوير التشريعات اللازمة - ونحن في مجلس الشيوخ جاهزون للمساعدة في هذا الشأن- كذلك عبر تعزيز دور القطاع الخاص والمجتمع المدني.
واسترسلت : يتطلب هذا أيضا الانتقال من مفهوم “الاحتياج” إلى “التنمية المستدامة” والى "التمكين" للفئات المستهدفة، وأتصور أن إنشاء مجلس أعلى للحماية الاجتماعية يمكنه أن يسهم في التنسيق بين الجهات المختلفة، وتحديد أولويات الحماية الاجتماعية، ومتابعة نتائج تنفيذ البرامج، بما يضمن فاعليتها.
وقالت: "تلعب وزارة التضامن الاجتماعي دوراً مهماً في تنفيذ برامج الحماية الاجتماعية عبر تقديم الدعم للفئات الأكثر احتياجاً مثل ذوي الاحتياجات الخاصة والأسر الأولى بالرعاية والفئات الأشد فقراً، كما تقوم الوزارة بتطوير وتنفيذ برامج دعم مالي مباشر، وتوفير الخدمات الصحية والتعليمية لتلك الفئات لضمان تحسين نوعية حياتهم، فضلا عن برامج التأهيل لسوق العمل، والتدخلات العاجلة في حال وقوع كوارث وأزمات.
وتابعت: من جانبي، وتأكيدا على هذا الدور الحيوي، ولضمان فعالية هذه البرامج، أرى ضرورة أن تعمل الوزارة على المراجعة المستمرة لآليات التنفيذ عبر استخدام نظم معلومات حديثة لقياس تقدم الأداء، وإجراء مسوحات دورية لرصد الاحتياجات الفعلية وتحسين استراتيجيات الدعم، من خلال شراكات مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، بحيث يتحقق التكامل لهذه الجهود المُقدرة وتنجح في تحقيق أهدافها بشكل شامل وفعال ، جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ.