باسيل يُمرّر الوقت للإطاحة بحظوظ عون وبعدها يبدأ البحث الجدّي!
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
كتبت جويل بو يونس في" الديار": عكس كل ما يشاع بان الاجواء ايجابية في حوار حزب الله وجبران باسيل، الا ان مصدرا موثوقا مطلع على جو الطرفين يكشف بان "الامور ليست وردية" كما يخيّل للبعض، اذ تكشف معلومات بان مطالب باسيل ليست سهلة التحقيق، حتى لو وافق عليها حزب الله لانها تحتاج لموافقة اغلبية الكتل في البرلمان.
ويضيف المصدر بان المرجح هو ان يأخذ حوار ميرنا الشالوحي - حارة حريك مجراه ووقته لحين تمرير شهر كانون، موعد مغادرة قائد الجيش اليزرة وعودته مدنيا الى منزله، وعندها تصبح حظوظ عون الرئاسية شبه منعدمة، فيخرج من السباق الرئاسي ليبدأ بعدها العدّ الرئاسي الجدي، والبحث بما قد يحصّله جدّيا باسيل من حزب الله، اذا قرر تسهيل ايصال فرنجية الى بعبدا. وعليه، يقول المصدر: "الحوار رح ياخد وقتو من دون التوصل لنتائج نهائية وحاسمة".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كيف أصبح زملكاويًا وسط عائلة أهلاوية
قال إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك السابق المصاب بالسرطان، إنه ينتمي لعائلة كبيرة مكونة من ستة أشقاء، ثلاث فتيات وثلاثة أولاد، وهم: خديجة، خالد، منى، هنية، محمد، وهو الأصغر بينهم وأوضح أن جميع إخوته يشجعون النادي الأهلي باستثنائه، فهو الوحيد الذي يشجع الزمالك، بينما كان والده الراحل محبًا للنادي الإسماعيلي.
وكشف في آخر حوار أجراه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، على قوة العلاقة التي تجمعه بأفراد أسرته، مشيرًا إلى أن شقيقته منى هي الأقرب إلى قلبه، واصفًا إياها بأنها بمثابة والدته الثانية، حيث دائمًا ما تهتم به، حتى أنها تأتي لزيارته والاعتناء به عند مرضه، رغم أنها متزوجة ولديها مسؤولياتها الخاصة.
وأوضح أنه كان على وشك الاحتراف في أحد الأندية الروسية، لكن اندلاع الحرب هناك أدى إلى إلغاء الصفقة، كما حصل على عرض آخر من نادي أنطاليا سبور التركي، لكنه لم يتمكن من الانتقال بسبب عدم قدرته على استخراج التأشيرة.
وعن تفاصيل العائق الذي واجهه في السفر إلى تركيا، أوضح شيكا أنه في ذلك الوقت، عندما كان يبلغ من العمر 16 عامًا، كان هناك عدد من الوكلاء الذين يعملون على تسويق موهبته، حيث كانوا يرسلون مقاطع فيديو وعروضًا للأندية الخارجية ولكن بالتزامن مع ذلك، تعرض والده لوعكة صحية خطيرة، مما اضطره للبقاء بجانبه، خاصة أن جميع أفراد أسرته كانوا منشغلين بأعمالهم.