أمي عمته.. فنان شهير يكشف صلة قرابة مع محمد صلاح
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
كشف الفنان صبحي خليل، عن وجود قرابة بينه وبين محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي.
وقال صبحي خليل في تصريحات إذاعية: “أول مرة الناس تعرف إن أمي من نجريج وتبقى عمة محمد صلاح، وصلاح غالي والد النجم محمد صلاح هو خالي، ومحمد صلاح بعتبره ابني”.
وتابع: “كان بيجي يبات عندنا زمان، عشان كان بيركب أكتر من مواصلة من نجريج، ف بيبات في إسكندرية”.
من جانب آخر، كان قد تعرض الفنان صبحي خليل، لأزمة في العقار الذي يسكنه، مما ادى لافتراش سكان العمارة الأرض أمام العقار.
بداية القصةوقال صبحي خليل، في مداخلة على الهواء ببرنامج "صالة التحرير" تقديم الإعلامية فاتن عبدالمعبود المذاع على قناة "صدى البلد"، إن الأزمة تعود لـ50 سنة، حيث نشأ بين صاحب الأرض والمقاول نزاع، بعدما اتفقوا على بناء العمارة بالنصف، فبنى المقاول وملك الناس منسنة 1980، ثم بدأت المشكلة ومنازعات ومشاحنات، لا علاقة للملاك بها.
ولفت إلى أن مالك الأرض أخذ حكم على المقاول بإزالة العمارة، لكن المقاول مات، واجتمع الناس والملاك الذين وقع عليهم الضرر، توجهوا للقضاء ورئاسة الجمهورية، يطالبون بإلغاء الحكم.
وأردف: "نحن ملاك ولسنا إيجار قديم، ولم نكن نعرف بالنزاع، تملكنا بتوكيل من الشهر العقاري، وعشنا في الشقق من أكثر من 15 سنة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول صبحي خليل محمد صلاح لاعب ليفربول الريدز المزيد صبحی خلیل محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. شفشافة الجيش..!!
خاطرة .. صلاح الدين عووضه يكتب حصريا على “تاق برس”..
شفشافة الجيش..
فأفراد من الجيش – يشفشفون ؛ أي ينهبون الناس..
مثلهم – بالضبط – مثل أفراد مليشيا آل دقلو..
وعلى الناس أن يحذروهم كحذرهم من الدعامة سواء بسواء..
هذا ما يبثه إعلام قحت – والمليشيا – لإقناع الناس به..
بمعنى إن كان الدعامة يسرقون فالجيش يسرق أيضا..
وهذا ضرب خبيث من الإعلام المضاد..
تماما مثل أن تدافع أم عن ابنها السارق بتوجيه التهمة ذاتها لأبناء الجيران..
أو أية جريمة أخرى تثبت على ابنها هذا..
وفي حينا كان بعض المتعاطفين مع قحت يقولون الشيء نفسه..
فهم لا يستطيعون نفي تهمة الشفشفة عن الدعامة..
بل هم أنفسهم يكونون ضحايا لها..
فيتهمون عساكر الجيش – من ثم – بأنهم يشفشفون أيضا..
وكنت أتحداهم بأن الجيش هذا سيقتحم منطقتنا في أي وقت..
وحينها فليروا – بأم أعينهم – إن كان يشفشف أم لا..
فكانوا يستبعدون – مع كثير من السخرية – فكرة اقتحام الجيش منطقتنا أصلا ؛ دعك من أن يشفشفوا أو لا يشفشفوا..
وفجر يوم فوجئوا بانتشار الجيش في شوارع أحياء منطقتنا..
ثم فوجئوا به يهدي الناس ما عثروا عليه من بعض مشفشفات الدعامة..
فمنهم من خرج – من نقاط ارتكاز الجيش – بشاشات ، ومنهم من خرج بدراجات ، ومنهم من خرج ببطاريات ، ومنهم من خرج بألواح طاقة شمسية..
ثم خرج الجيش بأسلحتة فقط..
فهو قوة نظامية منضبطة ؛ وعلى رأس كل مجموعة منها – مهما صغرت – قائد منضبط..
وسقط في أيدي أشياع قحته هؤلاء..
وصمتوا كصمت حميدتي (الأصلي!!)
فما من مجرمين سوى الدعامة ، وما من مغتصبين سوى الدعامة ، وما من قاتلين سوى الداعامة ، وما من وسخين سوى الدعامة..
وحتى ما يعد أبسط جرائمهم لا يقترفها الجيش..
الشفشفة !!.