ليلى عز العرب: مدمنة عمل ومكسبتش من التمثيل زي البنوك.. مقدرش أنافس سوسن بدر.. تعرضت للخيانة الزوجية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
حلت الفنانة ليلى عز العرب، ضيفة على برنامج "الستات" المذاع على شاشة “النهار”، و كشفت العديد عن حياتها الشخصية و مسيرتها الفنية.
بإطلالة تشبه الملكات.. برسخ براند الحضارة المصرية ومعندناش فراعنةظهرت ليلى عز العرب، بإطلالة و ملابس تشبه الملكات، معقبة: " مهتمة جدا بهويتنا و حضارتنا المصرية القديمة، و بحاول أرسخ البراند الخاص بالحضارة المصرية القديمة".
وأوضحت "عز العرب"، أن هناك بيت أزياء يقوم بتصميمات مستوحاه من روح الحضارة المصرية بالذكاء الاصطناعي، و أنها مهتمة بالهوية المصرية لذلك ظهرت بهذه الإطلالة.
أكثر من 130 ألف كلمة
وأضافت، أن هناك أكثر من 130 ألف كلمة من اللغة المصرية القديمة و التي لازال المصريون يستخدمونها، معقبة: " أحنا معندناش فراعنة و لكنها حضارة مصرية قديمة".
أكدت الفنانة ليلى عز العرب، أن "مصر لم يوجد بها فراعنة، ولكن بها الحضارة القديمة، فلم يوجد لقب أو وظيفة أو اسم، اسمها الحضارة المصرية القديمة، أجدادنا سجلوا كل شئ، فلو كان هناك فراعنة كان أجدادنا سجّلوا ذلك».
وأضافت "عزالعرب"، أن شغفها بالحضارة المصرية بدأ منذ أربع سنوات، لكنّها كثفت من اهتماما بهذه الحضارة قبل عام تقريبا، مشيرة أنها بدأت التمثيل بعد عمر 55 سنة، في حين حققت النجومية بعد عمر 60 سنة.
سبب تلقيبها بـ نفرتاريوكشفت "عز العرب"، أن أسمها على تويتر "الملكة نفرتاري" رمزا لأنها جميلة الجميلات المحبوبة، موضحة: "نفسي يكون عندنا أعمال تتحدث عن حضارتنا.. و أقوم بدور نفرتاري"، مؤكدة أن هناك العديد من النماذج القادرة على القيام بهذه الأدوار، لافتة: "مقدرش أنافس سوسن بدر في نفرتيتي أو حتشيبسوت".
وعبرت عن حبها و إعجابها بالملكة نفرتاري، لأنها كانت الزوجة المحبوبة لرمسيس الثاني.
مدمنة عمل و مكسبتش من التمثيل قد البنوك
صرحت الفنانة ليلى عز العرب، "أنا مكسبتش من التمثيل قد ما كسبت من البنوك"، موضحة أنها بدأت العمل في التمثيل و هي بعمر الـ 55 سنة، إذ كانت تعمل قبل ذلك في قطاع البنوك.
وأضافت ليلى عز العرب، "معرفش أقعد من غير شغل" لافتة إلى أن السبب ليس العائد المادي و لكن لأنها مدمنة شغل.
المواعيد أكثر ما تؤلمنيوأوضحت، أنها عملت بنوعين عمل مختلفين عن بعضهم من حيث ظروفهم و مواعيدهم، فالعمل في البنوك يتطلب التزام بالمواعيد، بينما العمل بالتمثيل ليس له مواعيد محددة، معقبة: "كنت داخلة التمثيل شبه أليس في بلاد العجائب".
ولفتت، "إلى الأن مش بقدر أستحمل عدم الانضباط بالمواعيد و هذا أكثر ما يؤلمها".
تعرضت للخيانة الزوجية وهذه كانت ردة فعلي
نصحت الفنانة ليلى عز العرب، "مينفعش تصاحبي ولادك و هما صغيرين.. لازم السُلطة الأبوية تكون موجودة لحد ما يقفوا على رجليهم".
كشفت، أنها تعرضت لجميع أنواع الخيانة، معلقة على تعرضها للخيانة الزوجية: "ساعات بيحبوا يجربوا نفسهم".
وأوضحت، أن بعد اكتشافها لخيانة زوجها قررت عدم الطلاق قائلة: "اللي بيننا أكبر بكثير من غلطة و تعدي"، مؤكدة أن هذه الغلطة لم تتكرر مرة أخرى بل أصبح هناك تفاهم بينها هي و زوجها بشكل أكبر.
نصيحتها للسيداتووجهت نصيحة للسيدات، "متكونوش خنيقين لأن الست الخنيقة دمها تقيل"، منوهة إلى أنها اكتشفت خيانة زوجها بالصدفة بجانب اعترافات زوجية منه، متابعة السيدات تغفر و لكن لا تنسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عز العرب سوسن بدر نفرتاري نفرتيتي التمثيل البنوك الخيانة الزوجية الحضارة المصریة المصریة القدیمة
إقرأ أيضاً:
جلسة رمضانية: الخلافات أمر طبيعي في بداية الحياة الزوجية
رأس الخيمة: حصة سيف
أكدت مريم الهوت أخصائية توجيه أسري في محكمة الأسرة، التابعة لدائرة محاكم رأس الخيمة، أن الخلافات بين الأزواج خاصة في بداية الزواج أمر طبيعي في الحياة الأسرية، خاصة في الفترة ما بين ستة شهور إلى ثلاث سنوات من عمر الزواج، إلى أن يتفاهم الطرفان ويفهم بعضهم بعضاً وتستقر الأسرة الجديدة بذلك التفاهم وتصل إلى مرحلة الانسجام.
وبينت في الجلسة الرمضانية التي نظمتها جمعية نهضة المرأة برأس الخيمة، بالتعاون مع محكمة الأسرة، تحت عنوان «الأسرة واستقرارها في المجتمع» أن الخلافات طبيعية وواردة خاصة في ذلك العمر المبكر من عمر تكوين الأسرة وذلك لاختلاف شخصية الزوج عن الزوجة واختلاف البيئات التي تربوا فيها واختلاف الخبرات وكلها مع الحياة الأسرية المبنية على التفاهم والتقدير والتعاون والانسجام تنصهر لتكون مصلحة الأسرة ككل هي الأساس والتغافل مهم خاصة في بداية الحياة الأسرية إلا إذا تعدى للضرر على أطراف أفراد الأسرة.
وأكدت أن الزوجـــة والزوج علــــيهم تقدير أدوار بعض فــي الحياة الأسريــــة وعدم الاستخفاف بـــدور أحد وذلك لحياة أسرية سليمة واستشارة الجهات المختصة المحايدة حين تقــع الاختلافات والابتعاد عن اللجوء للأهل، لما فيه من تفاقم الخلافــات، كـــما أن من البر عدم مضايقـــة الأمهات والآباء بمشاكـــل أســـرية خــاصـــة وأن نجــعلهم يعيـــشون بارتياح واطمئنان على أبنائهم المتــزوجين.
وشددت في ختام الجلسة، على أهمية استقرار الأسر لاستقرار المجتمع ككل ولتتمكن من إنتاجها الحضاري لأجيال وطنية غُرس فيها حب الوطن والإحساس بالانتماء للدولة، ومن ثم الإبداع بالأداء بمختلف المجالات والأدوار.