نواف السالم
استجاب نجم النصر كريستيانو رونالدو خلال معسكر منتخب بلاده قبل مواجهة الدانمارك ؛ لطلب طفل مصاب بمرض خطير عمره ١٠ ستوات والتقى به محققا حلمه.
وأظهرت لقطات ، الأسطورة البرتغالية برفقة الطفل الذي يدعى “ديوغو” حيث حقق حلمه بملاقاة نجمه المفضل بمناسبة مباراة البرتغال والدانمارك.
ولاقت الصور انتشاراً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيما أشاد الكثير من النشطاء على منصات التواصل بحركة قائد النصر الإنسانية واستجابته التي مكّنت الطفل من تحقيق حلمه.
ويقود كريستيانو رونالدو منتخب بلاده غدا الخميس في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام الدانمارك في كوبنهاغن، قبل أن يلتقي المنتخبان من جديد يوم الأحد في لشبونة في مباراة الإياب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدنمارك النصر رونالدو طفل مريض منتخب البرتغال
إقرأ أيضاً:
طبق “غير مألوف” يتناوله رونالدو للحفاظ على لياقته في سن الـ40
#سواليف
كشف تقرير حديث عن الطبق غير المألوف الذي يعتمده البرتغالي كريستيانو #رونالدو مهاجم نادي النصر السعودي للحفاظ على لياقته البدنية المذهلة، رغم بلوغه سن الـ40.
ويطمح رونالدو، الذي لا يزال يقدم أداء استثنائيا، إلى المشاركة في #كأس_العالم 2026 مع منتخب البرتغال عندما يبلغ 42 عاما.
واشتهر رونالدو قائد النصر، بلياقته البدنية الفائقة التي جعلته يبرز عضلاته بشكل دائم، سواء بعد تسجيل الأهداف أو عبر منشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي.
مقالات ذات صلة بينها منتخب عربي.. 5 منتخبات آسيوية تسعى لحسم تأهلها لكأس العالم في التوقف الدولي الحالي 2025/03/19ووفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن سرّ هذه #اللياقة يكمن في طبق برتغالي تقليدي يدعى “باكالهاو أبراس”، وهو أحد الأطباق المفضلة لدى رونالدو والذي يحرص على تناوله بانتظام.
يتكون هذا الطبق من #سمك_القد المملح، #البصل، #البطاطس، و #البيض، ويُعتبر سريع التحضير.
وتعرف رونالدو على هذا الطبق من خلال وصفة والدته، التي كانت تعمل طباخة خلال فترة طفولته الصعبة.
بل إن مطعم رونالدو في لشبونة يقدم هذا الطبق للزبائن باستخدام الوصفة نفسها التي تعلمها من والدته.
وعلق رونالدو على هذا الطبق قائلا: “يذكرني بطفولتي، وهو يعطيني القوة”. ويبدو أن هذا الطبق يساهم بشكل كبير في الحفاظ على لياقته البدنية التي مكنته من تسجيل 28 هدفا في 33 مباراة مع النصر هذا الموسم، بالإضافة إلى تصدره قائمة هدافي الدوري السعودي.
يُذكر أن رونالدو، الذي نشأ في ظروف معيشية صعبة، تمكن من تحقيق نجاحات كبيرة في مسيرته الكروية، حيث لعب لأكبر الأندية الأوروبية مثل مانشستر يونايتد، ريال مدريد، ويوفنتوس، قبل أن ينتقل إلى النصر السعودي. كما يُعد اليوم واحدا من أغنى الرياضيين في العالم، وفقا لقائمة مجلة “فوربس”.