الصدي بحث مع سفير الجزائر في تعزيز التعاون بين البلدين
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
استقبل وزير الطاقة والمياه جو الصدي سفير الجزائر كمال بوشامة، وعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز التعاون، خصوصا في القطاعات التي تعنى بها الوزارة. مواضيع ذات صلة الصدي التقى السفير القطري لبحث تعزيز التعاون في قطاع الطاقة Lebanon 24 الصدي التقى السفير القطري لبحث تعزيز التعاون في قطاع الطاقة 19/03/2025 17:45:44 19/03/2025 17:45:44 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس طيران الإمارات بحث مع الحوت في تعزيز التعاون المشترك بين الناقلتين Lebanon 24 رئيس طيران الإمارات بحث مع الحوت في تعزيز التعاون المشترك بين الناقلتين 19/03/2025 17:45:44 19/03/2025 17:45:44 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الصناعة بحث وسفير ايطاليا في تعزيز التعاون Lebanon 24 وزير الصناعة بحث وسفير ايطاليا في تعزيز التعاون 19/03/2025 17:45:44 19/03/2025 17:45:44 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد الجيش بالإنابة بحث مع الملحق العسكري المصري التعاون بين جيشي البلدين Lebanon 24 قائد الجيش بالإنابة بحث مع الملحق العسكري المصري التعاون بين جيشي البلدين 19/03/2025 17:45:44 19/03/2025 17:45:44 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً رجّي: حزب الله يتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار والنصّ واضح Lebanon 24 رجّي: حزب الله يتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار والنصّ واضح 11:41 | 2025-03-19 19/03/2025 11:41:58 Lebanon 24 Lebanon 24 الاستحقاق البلدي بين البزري وسعد Lebanon 24 الاستحقاق البلدي بين البزري وسعد 11:31 | 2025-03-19 19/03/2025 11:31:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار عرض وسفير ايطاليا للعلاقات Lebanon 24 الحجار عرض وسفير ايطاليا للعلاقات 11:30 | 2025-03-19 19/03/2025 11:30:02 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع "Middle East Eye": هل حكومة سلام قادرة على إحداث تغيير جذري؟ Lebanon 24 موقع "Middle East Eye": هل حكومة سلام قادرة على إحداث تغيير جذري؟ 11:30 | 2025-03-19 19/03/2025 11:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم عطلة المدارس في عيدي الفطر وبشارة السيدة العذراء Lebanon 24 إليكم عطلة المدارس في عيدي الفطر وبشارة السيدة العذراء 11:18 | 2025-03-19 19/03/2025 11:18:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة للبنانيين.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی تعزیز التعاون وسفیر ایطالیا بحث مع
إقرأ أيضاً:
الجزائر وفرنسا على «صفيح ساخن».. تأجيج التوترات بين البلدين
في سياق تصاعد حدّة التوتر بين البلدين خلال الآونة الأخيرة، رفضت الجزائر ما وصفته بـ”لغة التهديد والابتزاز”، التي تستخدمها فرنسا، مؤكّدة أنه “يجب على باريس اتباع القنوات الرسمية المتفق عليها بين البلدين لمعالجة القضايا الثنائية”.
وقال بيان وزارة الخارجية الجزائرية على موقع “إكس”، اليوم الثلاثاء، “إن الجزائر رفضت استقبال قائمة مواطنيها المبعدين من فرنسا”، مشيرةً إلى أنه “تم إعدادها بصورة انتقائية”.
ولفت البيان إلى أن “أمين عام الخارجية الجزائرية لوناس مقرمان، استقبل القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر، الذي تم إبلاغه بالرد”.
وأكدت الجزائر في ردها أنها “ترفض رفضا قاطعا لغة التهديد والوعيد والمهل وجميع أشكال الابتزاز، منتقدة استخدام باريس لما وصفته بـ “المقاربة الانتقائية” إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين”.
وقال بيان الخارجية الجزائرية إن “الجزائر أوضحت أنه لا يمكن لفرنسا أن تقرر، بصفة أحادية، إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد، داعيةً باريس إلى احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال”.
وبحسب البيان، فإن الرد الجزائري “شدد على أن بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974″، وأكد أنه “لا ينبغي أن يكون تنفيذ أحد هذين النصين القانونيين على حساب الآخر، خاصة فيما يتعلق بضرورة احترام حقوق الأشخاص المعنيين بتدابير الإبعاد”.
ولفت إلى أن “الجزائر قررت عدم دراسة القائمة التي قدمتها باريس بشأن من الجزائريين، الذين ترغب في استبعادهم”.
وفي وقت سابق، “استقبل الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية لوناس مقرمان، القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر”.
وجاء في بيان الوزارة: “يأتي هذه اللقاء تبعا للمقابلة التي خُص بها القائم بأعمال سفارة الجزائر بفرنسا يوم 14 مارس الجاري وهي المقابلة التي تسلّم خلالها قائمة بأسماء المواطنين الجزائريين الذين صدرت في حقهم قرارات إبعاد من التراب الفرنسي”.
وأضاف: “من جانبه، سلم السيد الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية إلى القائم بأعمال السفارة الفرنسية مذكرة شفوية تتضمن الرد الرسمي للسلطات الجزائرية”.
وكانت الحكومة الفرنسية، أعلنت عن قائمة أولية تضم نحو ستين مواطنا جزائريا تسعى لترحيلهم وتعتبرهم “خطرين”، لكن رفض الجزائر استقبال المرحلين، بمن فيهم منفذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخص في ميلوز في 22 فبراير، أدى إلى تفاقم التوترات بين البلدين”.