أثارت دراسة طبية حديثة  الكثير من الجدل بعد تعرض الأشخاص المصابين بفيروس كوفيد-19 وذلك لخطر أكبر للإصابة بالعديد من الحالات الصحية التي تعد طويلة الأمد، بما في ذلك مرض السكري والعديد من مشاكل الرئة وبعض أعراض التعب وجلطات الدم والعديد  من الاضطرابات التي تؤثر على الجهاز الهضمي والعضلي الهيكلي.

 بحسب موقع WebMD أكدت نتائج الدراسة الجديدة والتي قامت بأجرتها كلية الطب وذلك بجامعة واشنطن في سانت لويس أنه لا يزال فيروس كورونا الطويل مثيرًا للقلق.


قالت الدراسة إن العديد من  التقديرات والتي قد ظهرت أن أكثر من حوالي 90% من سكان الولايات المتحدة قد أصيبوا بكوفيد-19، ومعرضين للعديد من المخاطر لهذه الأمراض، سواء كانت أمراض القلب أو مشاكل الرئة أو بعض مشاكل الدماغ، فهم معرضون للخطر.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دراسة طبية مرض السكري مشاكل الرئة أعراض التعب الجهاز الهضمي فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

دراسة: الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي اليمني بين التحديات والفرص الواعدة

 

الثور / هاشم السريحي

أظهرت دراسة حديثة واقع توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي بالجامعات اليمنية، وتسلط الدراسة الضوء على أهمية هذه التطبيقات، أبرز أهدافها، التحديات التي تواجهها، والتوصيات المقدمة لتطوير العملية التعليمية في البلاد.
أهمية الدراسة
وتكتسب الدراسة، التي نشرتها مجلة جامعة صعدة في العدد يوليو – ديسمبر 2024م، أهميتها من الحاجة الملحة لتطوير التعليم العالي وربطه بمتطلبات سوق العمل من خلال تسخير الذكاء الاصطناعي، كما تسعى الدراسة إلى ملء فجوة معرفية محلية في هذا المجال، وإثراء المكتبة العربية واليمنية ببحث يعكس واقع التعليم والتكنولوجيا في اليمن.
أهداف الدراسة
تركز الدراسة التي أجراها الباحث يوسف جبار على:
– إبراز أهمية الذكاء الاصطناعي في تحسين مخرجات التعليم العالي.
– دراسة التحديات التي تعيق تطبيق هذه التقنية.
– تقديم أداة بحثية مقننة لدراسة واقع الذكاء الاصطناعي في التعليم.
– تعزيز وعي الأكاديميين والطلاب بمزايا هذه التطبيقات.
نتائج الدراسة
أشارت النتائج إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الجامعات اليمنية ما زال محدودًا، رغم اعتراف الأكاديميين بأهميته الكبيرة، كما كشفت الدراسة عن تحديات رئيسية مثل نقص التدريب وقلة الموارد المالية، دون وجود فروق جوهرية في التوظيف بناءً على نوع الجامعة أو الكلية.
التحديات البارزة
– نقص التدريب: غياب برامج تدريبية تؤهل أعضاء هيئة التدريس لاستخدام الذكاء الاصطناعي.
– ضعف التمويل: قلة الموارد المالية المخصصة لتطوير البنية التحتية التكنولوجية.
– مقاومة التغيير: تردد بعض الأكاديميين في تبني تقنيات جديدة بسبب الاعتياد على الطرق التقليدية.
– فجوة المعرفة: ضعف الوعي حول الفوائد الحقيقية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحسين التعليم.
التوصيات
حثت الدراسة على ضرورة تقديم برامج تدريبية مكثفة لأعضاء هيئة التدريس وتخصيص موارد مالية لدعم البنية التحتية، كما أكدت على أهمية نشر الوعي بأهمية الذكاء الاصطناعي عبر مبادرات تعليمية متقدمة.

مقالات مشابهة

  • دراسة بهيئة الاستشعار لرصد تأثير التغيرات المناخية على المناطق الساحلية الشمالية
  • جولة الجزيرة صحة.. المدخنون أقل كسبا للمال ودراسة تربط باركنسون بفقدان السمع
  • لقاح السمنة.. دراسة جديدة تكشف تفاصيل الاختراع العظيم
  • وزير التعليم يعلن حل مشاكل عجز المعلمين وكثافات الفصول بنسبة 90٪
  • دراسة جديدة تكشف إيجابيات الشاي الأخضر لوظائف المخ
  • دراسة: الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي اليمني بين التحديات والفرص الواعدة
  • 3 أكواب من الشاي الأخضر يوميا تقي من الخرف.. دراسة جديدة تكشف السر
  • دراسة: النوم في الظلام قد يحميك من الاكتئاب
  • انتبه .. هذه العلامات تكشف تلف الرئة
  • دراسة جديدة تكتشف سببا مثيرا عن مرض الزهايمر