تختلف عن المتحورات السابقة.. دراسة تكشف أعراضا جديدة لمصابي فيروس كورونا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أثارت دراسة طبية حديثة الكثير من الجدل بعد تعرض الأشخاص المصابين بفيروس كوفيد-19 وذلك لخطر أكبر للإصابة بالعديد من الحالات الصحية التي تعد طويلة الأمد، بما في ذلك مرض السكري والعديد من مشاكل الرئة وبعض أعراض التعب وجلطات الدم والعديد من الاضطرابات التي تؤثر على الجهاز الهضمي والعضلي الهيكلي.
بحسب موقع WebMD أكدت نتائج الدراسة الجديدة والتي قامت بأجرتها كلية الطب وذلك بجامعة واشنطن في سانت لويس أنه لا يزال فيروس كورونا الطويل مثيرًا للقلق.
قالت الدراسة إن العديد من التقديرات والتي قد ظهرت أن أكثر من حوالي 90% من سكان الولايات المتحدة قد أصيبوا بكوفيد-19، ومعرضين للعديد من المخاطر لهذه الأمراض، سواء كانت أمراض القلب أو مشاكل الرئة أو بعض مشاكل الدماغ، فهم معرضون للخطر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دراسة طبية مرض السكري مشاكل الرئة أعراض التعب الجهاز الهضمي فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
90 قطعة أثرية يمنية مهددة بالضياع: هيئة الآثار في صنعاء تكشف عن قائمة جديدة
الجديد برس:
أصدرت الهيئة العامة للآثار والمتاحف التابعة لحكومة صنعاء قائمة جديدة تحمل الرقم 17 ضمن سلسلة إصداراتها المعنونة “آثارنا المنهوبة” المخصصة في حصر القطع الأثرية اليمنية التي تم تهريبها وعرضها في متاحف ومزادات أجنبية وعربية.
ووفقاً لوكالة “سبأ” في صنعاء، تضمنت القائمة الجديدة 90 قطعة أثرية حجرية وبرونزية وذهبية تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد وما بعده، بالإضافة إلى مخطوطات تعود للقرن الخامس عشر وحتى التاسع عشر بعد الميلاد.
وأكدت هيئة الآثار والمتاحف في صنعاء أن إصدار هذه السلسلة يأتي ضمن جهودها للمطالبة باسترجاع الآثار اليمنية بالتعاون مع الأطراف الدولية المتخصصة.
وأضافت أن “هوية اليمن مرتبطة بآثارها وشواهد تاريخها، وضياعها يؤدي إلى طمس هذه الهوية”.
وقد تعرضت الآثار اليمنية للسرقة والنهب والتهريب إلى الخارج لسنوات، حيث كشفت تقارير متخصصة في تتبع الآثار اليمنية المسروقة أن قرابة 5000 قطعة أثرية يمنية تم بيعها خلال 16 مزاداً عالمياً في الولايات المتحدة وأوروبا.
وخلال سنوات الحرب التي بدأت في عام 2015، تجاوزت الآثار اليمنية التي تم بيعها في المزادات العالمية أكثر من 20 ألف قطعة، في حين لا تزال حوالي 2000 قطعة أثرية يمنية مهربة ومعروضة في عدة متاحف عالمية.
وتسعى هيئة الآثار والمتاحف في صنعاء إلى استعادة هذه الآثار المنهوبة والحفاظ على التراث الثقافي اليمني الثري.