العالم المصري حاتم زغلول يكشف تفاصيل اختراعه جهاز "الواي فاي"
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال حاتم زغلول مخترع شبكات "الواي فاي"، إنه كان مهتم للغاية بالإنترنت، قبل تطويره لجهاز الواي فاي، متابعا: سرعة الانترنت عام 1989 كانت بطيئة للغاية وتخرج 300 معلومة في الثانية.
وأضاف “حاتم زغلول” خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "مساء دي أم سي"، المذاع على قناة دي أم سي، طلب مني تقديم مقترح تطوير التكنولوجيا، ولذلك عودت لدراستها بمشاركة زميل له في هذا المجال.
واسترسل: خدمة "الواي فاي" كانت موجودة، منذ فترة ولكنها كانت بطيئة، وعملنا على تطويرها، منوها بأن فكرة تصغير نموذج الواي فاي استغرق 7 سنوات، وهذا الامر أحد ضجة كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شبكات الواي فاي الانترنت سرعة الإنترنت التكنولوجيا الوای فای
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف ارتفاعًا مقلقًا في معدلات التوحد العالمية (تفاصيل)
كشفت نتائج دراسة عالمية جديدة أجريت ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021 ونشرت في مجلة "لانسيت للطب النفسي"عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.
وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.
ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.
وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.
ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.
وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.