ترامب: أمريكا تعيش حالة تدهور بسبب الديمقراطيين
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة تعيش حالة تدهور بسبب الإدارة الديمقراطية للرئيس جو بايدن، وذلك تزامنًا مع بدء المرشحين الجمهوريين مناظرتهم الأولى للانتخابات التمهيدية لعام 2024.
وأضاف ترامب في حوار تلفزيوني مع الصحفي تكر كارلسون، حول ترشحه للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024: "أنا سعيد جدا لعدم مشاركتي في مناظرة المترشحين عن الحزب الجمهوري".
وتابع: "لا يمكن تحمل ما يفعله الديمقراطيون، فكافة الولايات التي يحكمها الديمقراطيون في حالة تدهور، والرئيس جو بايدن محتال وهو فاسد لدرجة كبيرة جدا".
إطلاق سراح محامي ترامب السابق رودي جولياني بعد تسليم نفسه بالتزامن مع المناظرة الأولى للأنتخابات..ترامب يكشف عن موعد بث مقابلته القادمةواستطرد قائلاً: "السياسات المعتمدة من قبل البعض في الحزب الديمقراطي فاشلة، والمواطنون أذكياء يعرفون الحقائق وكل الاتهامات الموجهة لي زائفة".
وأوضح الرئيس الأمريكي السابق: " البريد يساعد على الغش في الانتخابات والحزب الديمقراطي يستعمل الغش".
وقال: "خلال رئاستي تم قتل العديد من الإرهابيين بالتعاون مع وكالة الاستخبارات المركزية، وعملنا مع الوكالة في مكافحة الإرهاب، وتأمين الحدود هو من أهم القضايا في المرحلة المقبلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الديمقراطيين انتخابات 2024 الرئيس الأمريكي السابق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: إسرائيل تعيش في أزمة كبيرة بسبب تصرفات نتنياهو
قال الدكتور نزار نزال، خبير الشؤون الإسرائيلية، إنّ إسرائيل تعيش أزمة كبيرة من خلال حالة العزلة ونفور العالم من تصرفات وسياسات بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، موضحًا أنّ المنظمات الأممية أصبحت بالية وفاشلة عن ممارسة عملها، كما أنّها تفتقد أدوات تنفيذ القرارات التي تصدر من خلالها.
المؤسسات الأممية أدوات استعماريةوأضاف «نزال»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد عيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ المؤسسات الأممية تأسست من قبل المنتصرين في الحرب العالمية الثانية، لكن مع مرور الزمن أصبحت عبارة عن أدوات استعمارية، مشيرا إلى أنّ الشارع العربي يلاحظ أنّ قرارات المنظمات الأممية لا تنفذ على إسرائيل وأمريكا وفرنسا، إذ أصبحت الأمم المتحدة ومنظماتها بالية وفاسدة، ما يتطلب تغييرها وإعادة النظر فيها من قبل الصين وروسيا.
ضعف وتماهي المنظمات مع إسرائيلوتابع: «يجب أن تكون هناك مؤسسات مقبولة عالميا وتحافظ على دم العباد وتنقذه من التدمير الإسرائيلي وذلك بالتعاون مع النظم الرسمية العربية والغير عربية»، لافتا إلى أنّ الحرب على قطاع غزة كشفت ضعف وتماهي هذه المؤسسات مع إسرائيل والدول الاستخباراتية في العالم.