أبرز موردي الغاز إلى أوروبا
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
الولايات المتحدة – كشفت بيانات “يوروستات” أن الولايات المتحدة زادت بشكل حاد صادراتها من الغاز إلى الاتحاد الأوروبي في يناير الماضي، لتصبح المورد الرئيسي للوقود الأزرق للاتحاد.
وزادت الولايات المتحدة صادراتها من الغاز إلى دول الاتحاد الأوروبي في يناير الماضي إلى الضعف، حيث بلغت 2.25 مليار يورو وهو أعلى مستوى منذ مايو 2024.
ونتيجة لذلك، أصبحت الشركات الأمريكية تمثل 27.85% من إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز، لتحتل المرتبة الأولى كأكبر مورد للغاز إلى التكتل الأوروبي.
كذلك زادت روسيا من مبيعاتها من الغاز إلى دول الاتحاد الأوروبي، ولكن بنسبة طفيفة بنحو 3.6%، حيث وصلت قيمة الصادرات إلى 1.9 مليار يورو، وهو أعلى مستوى منذ فبراير 2023.
أبرز موردي الغاز إلى أوروبا في شهر يناير 2025:
الولايات المتحدة: 2.25 مليار يورو. روسيا: 1.9 مليار يورو. الجزائر: انخفضت صادراتها بنسبة طفيفة بلغت 2% لتصل إلى 1.3 مليار يورو. النرويج: ظلت صادراتها شبه مستقرة عند 1 مليار يورو. أذربيجان: انخفضت صادراتها بنسبة 25%، لتصل إلى 365 مليون يورو.المصدر: نوفوستي
Previous مصرف سوريا المركزي يعلن ضبط عملات مرزوة ضمن حملة تفتيشية Next العالم يترقب قرار الفيدرالي حول سعر الفائدة وسط تقلبات السياسات الأمريكية Related Posts العالم يترقب قرار الفيدرالي حول سعر الفائدة وسط تقلبات السياسات الأمريكية إقتصاد 19 مارس، 2025 مصرف سوريا المركزي يعلن ضبط عملات مرزوة ضمن حملة تفتيشية إقتصاد 19 مارس، 2025 أحدث المقالات العالم يترقب قرار الفيدرالي حول سعر الفائدة وسط تقلبات السياسات الأمريكية أبرز موردي الغاز إلى أوروبا مصرف سوريا المركزي يعلن ضبط عملات مرزوة ضمن حملة تفتيشية أول تصريح لوزير المالية التركي بعد انهيار البورصة والليرة كم تحتاج سوريا من الغاز والفيول لتوفير الكهرباء على مدار الساعة؟ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الولایات المتحدة الاتحاد الأوروبی ملیار یورو الغاز إلى من الغاز
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدعم صادراتها بـ26 مليار دولار وسط اضطرابات الرسوم الجمركية
أعلنت بريطانيا -اليوم الأحد- أنها ستزيد الدعم التمويلي للمصدرين بمقدار 20 مليار جنيه إسترليني (26 مليار دولار)، ومن بينهم المتضررون من الرسوم الجمركية الأميركية، في مسعى لتوفير الاستقرار لهم في ما وصفته بأنه عصر جديد من التجارة العالمية.
أدت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تعميق حالة الضبابية بالنسبة إلى الشركات البريطانية في ما يتعلق بانكشافها على نظام التجارة الجديد.
وفرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات، ورسوما جمركية أساسية بنسبة 10% على معظم الواردات الأخرى من دول مثل بريطانيا.
وقالت الحكومة إن الزيادة ترفع قدرة الإقراض لدى الهيئة البريطانية لتمويل الصادرات إلى 80 مليار جنيه إسترليني (104.4 مليارات دولار)، مع تخصيص ما يصل إلى 10 مليارات جنيه إسترليني (13 مليار دولار) لدعم الأكثر تضررا من الرسوم الجمركية في المدى القريب.
وتعليقا على ذلك، قالت وزيرة المالية راتشيل ريفز إن "العالم يتغير، ولهذا السبب أصبح من المهم أكثر من أي وقت مضى دعم شركاتنا الرائدة عالميا ودعمها للتغلب على التحديات المقبلة".
وأضافت أن "إعلان اليوم من شأنه أن يفعل ذلك تماما، إذ من المقرر أن تستفيد آلاف الشركات في جميع أنحاء البلاد".
إعلانوستتمكن الشركات الصغيرة والمتوسطة أيضا من الحصول على قروض تصل إلى مليوني جنيه إسترليني (2.61 مليون دولار) كجزء من الحزمة.
وفي مقال نشر على صحيفة "ذي أوبزرفر" اليوم، قالت ريفز إنها تريد تحقيق "علاقة جديدة طموح" مع الاتحاد الأوروبي، في حين لا تزال تتفاوض على اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة.
وكانت الصحيفة نفسها أفادت أمس السبت بأن وزيرة المالية قالت إن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيكون لها أثر "عميق" على بريطانيا والاقتصادات العالمية.
وتعتزم وزيرة المالية الدعوة إلى "نظام اقتصادي وتجاري عالمي أكثر توازنا" في الاجتماع المقبل لصندوق النقد الدولي في وقت لاحق هذا الشهر.
وعاد الاقتصاد البريطاني إلى النمو في فبراير/شباط بأسرع وتيرة له في 11 شهرا، متجاوزا توقعات الاقتصاديين وواضعا بريطانيا على أساس أكثر صلابة بقليل وسط استعدادها لأثر الرسوم الجمركية.