رجل يتهم والدة زوجته بضربه بقطعة حديدية وتسببها له بعاهة مستديمة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أقام زوج جنحة ضرب أفضي إلي عاهة، أمام محكمة الجنح بمحكمة أكتوبر، ضد والدة زوجته، اتهمها فيها بضربه بقطعة حديدية علي رأسه ما سبب له بعاهة مستديمة صنفت بأنها جزئية وفقاً للتقارير والمستندات المقدمة للمحكمة. وقال المدعى:" أثبتت الإصابات الخطيرة التي ألحقتها بي المتهمة وعنفها ضدي طوال مدة زواجي من نجلتها والتي استمرت 8 شهور، وقدمت شهود ومستندات رسمية وتسجيلات كاميرات المراقبة، بعد أن دمرت حياتي وتركتني مصابا بعاهة وذلك كله بسبب طمعها وابنتها في أموالي".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
«رقية» تطلب الطلاق بعد أول طفل.. اكتشفت كذبة عمرها 10 سنوات زواج
«10 سنوات من المحاولات»، بهذه الجملة اختصرت زوجة في أواخر العقد الثالث من عمرها، سبب طلبها للطلاق بعد 10 سنوات من الانتظار لتحقيق حلم عمرها بأن تصبح أمًا، إذ أقامت دعوى طلاق للضرر بسبب خداع زوجها ما سبب لها أذى نفسيا كبيرا، لتنتهي قصة الحب الكبيرة بينهما.
دعوى طلاق بسبب أنانية الزوجعام 2014، تزوجت «رقية. م» 38 عاما من الرجل الذي وقعت في حبه، وذلك على الرغم من معيشته في الصعيد وأنها ستترك عائلتها للعيش معه، وعندما رفض الجميع حاولت إقناعهم، ثم سافرت برفقته وكانت تعيش أيامًا سعيدة، حتى بدأت عائلتها وزوجها يلاحظون تأخر الإنجاب لشهور، فذهبت للطبيب ومن هنا بدأت الحياة بينهما تأخذ مسارا آخر، وفقًا لحديثها.
استمر الأمر سنوات وتحولت حياتهما من المنزل لعيادات الأطباء عندما عرفا بأنهما يواجهان مشكلات في الإنجاب، حتى أكد لها زوجها رفقة الأطباء بأنها لديها مشكلات في الرحم، فأخذت الصدمة وكتمتها في قلبها لمدة 7 سنوات، وعندما علمت بحمل إحدى صديقاتها، أقترحت على زوجها اللجوء للأطباء مجددا ووافق الزوج بعد ضغط من عائلته، حسب حديثها لـ«الوطن».
«العيب من البداية كان عنده، وقال ليا إن أنا اللي مش بخلف ولازم اتحمل قضاء ربنا، وفضل سنين مشيلني ذنب وتأنيب ضمير أنه عايش معايا وأنا مش بخلف ومش عايز يتجوز ويخلف من وحده تانية عشان الحب والعشرة، رغم إن عيلته كانوا بيصروا عليه يتجوز، وبعدها بدأنا نروح لدكاترة تاني، وبعد سنتين اتفاجئت بحملي، وماكنتش مصدقة من الفرحة، وبدأ يقنعي إنه بسبب الأدوية مع إني معملتش أي عمليات»، وفقًا لروايتها.
الزوج كذب عليها 10 سنواتطوال فترة الحمل، كانت «رقية» لا تفكر في أي شيء سوى طفلها وكيف ستعتني به وبدأت علاقتها بزوجها تتحسن كثيرًا، حتى جاء يوم الولادة: «بعد ما ولدت، العائلتين وناس صحابنا كانوا موجودين معانا في المستشفى، بينهم دكتور ومراته أنا معرفهمش، ولما سألتها قالت ليا إنها مرات الدكتور اللي جوزي عمل عنده العملية وأنها فرحت وجت تبارك لأنهم على معرفة ببعض من سنين، واكتشفت بعد 10 سنين جواز أن العيب كان من عنده من البداية، لكنه ماكنش عايز يعترف واتعالج من سنتين»، حسب حديثها.
طلبت الزوجة الطلاق بعدها مباشرةً، وبرر له موفقه الأناني على حد وصفها، بأنه كان يعتقد أنها ستطلب الطلاق إذا صارحها بعدم إنجابه، ورفض طلاقها لمدة 3 أشهر، فعادت لمنزل والدها وأقامت ضده دعوى طلاق للضرر في محكمة الأسرة وحملت رقم 393.