مدمنة عمل|ليلى عز العرب: مكسبتش من التمثيل قد البنوك
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
صرحت الفنانة ليلى عز العرب، "أنا مكسبتش من التمثيل قد ما كسبت من البنوك"، موضحة أنها بدأت العمل في التمثيل و هي بعمر الـ 55 سنة، إذ كانت تعمل قبل ذلك في قطاع البنوك.
وأضافت ليلى عز العرب، خلال لقائها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، "معرفش أقعد من غير شغل" لافتة إلى أن السبب ليس العائد المادي و لكن لأنها مدمنة شغل.
المواعيد أكثر ما تؤلمني
وأوضحت، أنها عملت بنوعين عمل مختلفين عن بعضهم من حيث ظروفهم و مواعيدهم، فالعمل في البنوك يتطلب التزام بالمواعيد، بينما العمل بالتمثيل ليس له مواعيد محددة، معقبة: "كنت داخلة التمثيل شبه أليس في بلاد العجائب".
ولفتت، "إلى الأن مش بقدر أستحمل عدم الانضباط بالمواعيد و هذا أكثر ما يؤلمها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عز العرب التمثيل البنوك المواعيد
إقرأ أيضاً:
خنخنة قطعان القرود ضد شعب العراق
بقلم : فراس الغضبان الحمداني ..
خنخنة الكواويد آل القرود اللوايطة الجرذان المرتزقة في ملعب عمان ضد الشعب العراقي جاءت في وقتها لتكشف خسة ونذالة أدعياء العروبة وأتباعهم من الأذناب الذين خانوا شرفهم وكرامتهم وصاروا يستنجدون بهذا وذاك لينقذهم من الورطة التي وقعوا فيها بعد أن باعوا أرضهم للصهيونية العالمية وتحولوا إلى عبيد في فلسطين وتم تهجيرهم ونفيهم في البلدان ونسوا مواقف العراق الذي قاتل دفاعاً عنهم في حروبهم وقدم لهم الشهداء في سبيل الدفاع عن كرامة العرب المهدورة بإرادتهم ورغبتهم لأنهم عبيد الدولار والليرة والدينار وهمهم الأوحد هو كيفية الحصول على تلك الأموال حتى لو كان بعرض الشرف بثمن بخس وهذا ديدنهم تحت سلطة الإحتلال الصهيوني الذي مسخ وجودهم ورجولتهم وعنترياتهم المزيفة وفحولتهم المفقودة والمنكوحة .
العراق عبر التاريخ يتصدق على هذا القسم الوسخ من اللوايطة العرب أولاد الزنا ويمنحهم المال والمساعدات والمأوى والمواقف في المؤتمرات والندوات والمنظمات الدولية حين يحتاجون إلى صوته ويبعث لهم الرجال ليقاتلوا ويضحوا ويفقدوا أرواحهم في سبيل قضية صاروا يكتشفون إنها بيعت من أصحابها الذين هرولوا نحو التطبيع متناسين دورهم ومتناسين إرادة الله وجبروته وعظمته التي شاءت أن تكون المواجهة مع الصهاينة مستمرة حتى تزول سلطتهم وإحتلالهم البغيض والشرير وإلى الأبد وهنا لابد من التأكيد على أن موقف العراق الثابت تجاه قضايا العرب لا يحتاج إلى شهادة ولا إلى دليل بل هم يعترفون به حتى وإن تجاهلوه وهم ينعقون كنعيق الغربان ضد العراق لأن عقدة النقص تنتابهم وتسيطر عليهم وهم يحصلون على المساعدة والموقف النبيل من العراق فصاروا لا يتحملون أن تكون الدولة العراقية والشعب العراقي بهذه العظمة بينما هم في غاية الخسة والدناءة والدونية والإنحطاط القيمي والأخلاقي ولا يجدون ما يرفعهم إلى منزلة العراق العظيمة ومواقف شعبه وحضوره وتأثيره التاريخي .
ما صدر من خنخنة القرود اللوايطة وكلمات قذرة تصدر من فمهم القذر والنتن ضد العراق في مباراة منتخبنا مع فلسطين المغتصبة يؤكد وجود تيار سياسي وإجتماعي منحط هناك يحمل الضغينة ضد كل ما هو عراقي يستفزه موقف العراق وعلو مكانته ودوره الإنساني والحضاري ولا يتحمل أن يرى هذا البلد الحضاري والغني في منزلة أعلى ومكانة كبيرة ولابد من القول أن خسة ونذالة وقذارة هؤلاء القوادين العرب وأدعياء العرب لن تمنع العراق من ممارسة دوره الحضاري والإنساني المتقدم والذي يرتبط بقيمه الدينية والإنسانية وطبيعة الفرد العراقي المتسامح والحريص على سمعته وتراثه وعاداته الإجتماعية وتقاليده الكريمة ولن نتراجع عن هذا الدور مهما كان الثمن ومهما زاد عدد القوادين اللوايطة في العالم العربي . Fialhmdany19572021@gam