رقم 1 أهمها.. 3 فوائد لن تصدقها لهذا النوع من الشوكولاتة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
مكعب من الشوكولاتة الداكنة في اليوم ليس مفيد لقلبك فحسب ، بل قد تؤدي أيضًا إلى تحسين وظائف المخ ، وتخفيف التوتر ، وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري.
في يومه العالمي.. 3 طرق سريعة وفعالة للوقاية من لدغة البعوض في يومه العالمي ..احذر أمراض خطيرة ينقلها البعوضأظهرت الدراسات العلمية أن الشوكولاتة الداكنة، الحليب والشوكولاتة البيضاء - غنية بمضادات الأكسدة ومليئة بالعناصر الغذائية ، مما يجعل هذا العلاج الحلو والمر من الأطعمة المفضلة .
تحتوي الشوكولاتة الداكنة على مغذيات نباتية تسمى الفلافونويد ، وهي مواد كيميائية نباتية تعمل كمضادات للأكسدة وقد تلعب دورًا في الوقاية من السرطان وصحة القلب ، وفقًا لبحث نُشر في عام 2016 في مجلة العلوم الغذائية .
كما يحتوي نبات الكاكاو الذي تُشتق منه الشوكولاتة أيضًا على مركب يسمى ثيوبرومين الذي يساعد في تقليل الالتهاب وربما خفض ضغط الدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشوكولاتة الشوكولاتة الداكنة السرطان القلب الالتهاب
إقرأ أيضاً:
هارتس: لقد هزمنا.. وسيبقى 7 أكتوبر إرث العار لنتنياهو حتى يومه الأخير
#سواليف
الكاتب الإسرائيلي، #روبيك_روزنتال، عبر صحيفة “هآرتس” العبرية:
لا توجد صورة نصر، لا توجد ثمار للنصر، ربما حان الوقت للاستمتاع بثمار #الهزيمة؟ الجميع يعلم أننا خسرنا في #حرب “السيوف الحديدية”، #نتنياهو يعلم أننا خسرنا، و #سموتريتش وبن غفير يعلمان أننا خسرنا، وهرتسي #هليفي يعلم أننا خسرنا. العالم كله يشاهد دولة دمرت أرض العدو، قتلت عشرات الآلاف من جنوده ومدنييه، اغتالت قيادته، دمرت كيلومترات من أنفاقه، ومع ذلك، خسرت. لم يتحقق أي هدف من ” #أهداف_الحرب “، لم يتم الإطاحة بحماس، بل إنها تعيد ترتيب صفوفها، وسكان غزة لم يذهبوا إلى أي مكان. الأمن لم يعد لسكان مستوطنات الغلاف، الذين لم يتمكنوا بعد من العودة إلى منازلهم المدمرة، ولا يزال عشرات الأسرى في قبضة المقاومة. على طول الطريق، فقدنا تعاطف العالم لسنوات قادمة، ودخل الاقتصاد الإسرائيلي في عقد على الأقل من الركود، الجيش استُنزف، واتسعت دوائر المعاناة النفسية والجسدية، لتصل إلى كل بيت في “إسرائيل”. ثمار النصر في حرب الأيام الستة كانت قصيرة الأمد، بعدها جاءت المزيد والمزيد من الحروب، وجميعها انتهت باتفاقيات، التي كانت هي النصر الحقيقي، ثمار اتفاقيات السلام مع الأردن ومصر أنقذت دولة إسرائيل لأجيال، وثمار اتفاقيات أوسلو، رغم ازدرائها، ساعدت، لجيل أو جيلين، في تحقيق إمكانية العيش بجانب الفلسطينيين في الضفة الغربية، لكنها لم تكتمل. الجميع يرى نتنياهو في ضعفه، الجسدي، النفسي، وكذلك السياسي، هذه هي لحظته الأخيرة ليتوقف عن الحداد على “النصر المطلق” الذي فشل منذ اللحظة التي أُطلق فيها كشعار متبجح. سيقى 7 أكتوبر إرث العار الذي سيلاحق نتنياهو حتى يومه الأخير مقالات ذات صلة أمطار في هذه المناطق مساء أول يوم من خمسينية الشتاء 2025/01/31