ليلى عز العرب: مقدرش أنافس سوسن بدر.. و هذا سبب اختياري لنفرتاري
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكدت الفنانة ليلى عز العرب، أن "مصر لم يوجد بها فراعنة، ولكن بها الحضارة القديمة، فلم يوجد لقب أو وظيفة أو اسم، اسمها الحضارة المصرية القديمة، أجدادنا سجلوا كل شئ، فلو كان هناك فراعنة كان أجدادنا سجّلوا ذلك».
وأضافت "عزالعرب"، خلال لقائها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، أن شغفها بالحضارة المصرية بدأ منذ أربع سنوات، لكنّها كثفت من اهتماما بهذه الحضارة قبل عام تقريبا، مشيرة أنها بدأت التمثيل بعد عمر 55 سنة، في حين حققت النجومية بعد عمر 60 سنة.
سبب تلقيبها بـ نفرتاري
وكشفت "عز العرب"، أن أسمها على تويتر "الملكة نفرتاري" رمزا لأنها جميلة الجميلات المحبوبة، موضحة: "نفسي يكون عندنا أعمال تتحدث عن حضارتنا.. و أقوم بدور نفرتاري"، مؤكدة أن هناك العديد من النماذج القادرة على القيام بهذه الأدوار، لافتة: "مقدرش أنافس سوسن بدر في نفرتيتي أو حتشيبسوت".
وعبرت عن حبها و إعجابها بالملكة نفرتاري، لأنها كانت الزوجة المحبوبة لرمسيس الثاني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عز العرب فراعنة التمثيل نفرتاري سوسن بدر نفرتيتي
إقرأ أيضاً:
عاشت 29 عامًا فى أمريكاl لبني عبدالعزيز: فوز "كامالا" سيحزنني لأنها صاحبة تاريخ فارغ وترامب الأصلح
لبنى عبدالعزيز لـ صدى البلد: بناتي لا يؤيدون “ كامالا ” وأفكارها عن الإجهاض والحمامات المشتركة “غريبة” المرشحة الأمريكية صاحبة تاريخ “ فارغ ” وأتعجب من تأييد الفنانين لها بايدن فتح أمريكا لـ مجرمين المكسيك من أجل اكتساح الانتخابات ترامب سيفيد أمريكا اقتصاديًا والعالم سيتأثر
على مدار الساعات الطويلة الماضية، حرصت الفنانة لبني عبد العزيز على الجلوس أمام شاشة التليفزيون لمتابعة الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى تصفحها المواقع الإلكترونية المختلفة، فقد في هذا البلد لمدة 29 عامًا كانت خلالهما مهتمة ومتابعة للشأن السياسي الأمريكي ، خاصة وانها حصلت على شهادة فى العلوم السياسية ، كما أن أسرتها مازالت تعيش هناك .
الفنانة القديرة لبني عبد العزيزصدي البلد التقى بالفنانة القديرة لبني عبد العزيز فى حوار كشفت فيه عن رأيها فى المؤشرات المتعلقة بالنتائج، وسر دعمها للمشرح الرئاسي “ دونالد ترامب ".
دونالد ترامبفي البداية سألتها لماذا تتمنين فوز “ دونالد ترامب ” على “ كامالا هاريس ” ؟
لأنني شخصيًا ضد الديمقراطيين بشكل عام ، وكامالا هاريس بشكل خاص ، فهي لا تستحق أن تكون فى هذه المكانة كرئيس لواحدة من أكبر دول العالم، لأنها تملك تاريخا “فارغ” وقد وصلت إلى هذه المكانه بشكل “شيطاني ” ولم تقدم أي شىء طيلة حياتها ، سوي ان “ بايدن ” قد اختارها نائبة لها لأنها صديقة لأوباما ، ونظرًا للحالة الصحية التى يمر بها الرئيس الحالي للولايات المتحدة الامريكية ، فقد اختيرت بدلًا منه فى اللحظات الأخيرة لتكون المرشحة عن حزب الديمقراطيين ، فقد بالأساس لا تستحق حتي ان تكون نائبة ، ففي كل الاحاديث التى أجرتها لم تكل شئيًا مفيد ، والدعم الذى حصلت عليه كان عاطفيًا نظرًا لكونها من إمراة أولا من أصل هندي ثانيًا .
ولكن حتى الآن النتائج متقاربة بينها وبين “ ترامب ” ، ففي رأيك لماذا هذا الدعم رغم أنها لم تقدم شيئا كما ذكرتي ؟
لأن الديمقراطيين وبايدن نجحوا خلال الفترة الماضية فى إدخال عدد كبير من الأشخاص من دولة المكسيك بشكل غير قانوني ووصل عددهم ربما إلى 10 ملايين ، وقد منحوهم كل شىء حتي الجنسية الأمريكية لتكون النتيجة هكذا ، وكل هذا من ضرائب المواطن الأمريكي ، وأخشي جدًا على أمريكا من هذا الأمر حين تصل هذه السيدة إلى سدة الحكم .
كامالا هاريس سميرة محسن تفتح خزائن الأسرار: تركت التمثيل لأني «برة اللعبة».. والفن الآن «متفرنج»| الجزء الأول بعد إعلان تكريمه بالقاهرة السينمائي.. 7 معلومات رقمية عن يسري نصر الله فلسطين حاضرة بقوة في القاهرة السينمائي .. فيلم الافتتاح |تفاصيلوتابعت : هناك الكثير من الأشخاص دخلوا أمريكا خلال الفترة الماضية عن طريق المكسيك ، ففي الماضي كان دخول الولايات المتحدة أمر غير سهلًا ، إما الان فالباب مفتوح أمام المجرمين ، فعدد المساجين الذين دخلوا من المكسيك الى أمريكا فى الفترة القصيرة وصل 23 الف .
واستكملت لبني عبد العزيز : فيما يخص السياسية الخارجية فى رائي ان كل من “ ترامب ” وكامالا " ، ستكون سياستهم واحدة .
ترامب وكامالاأتقصدين بهذا الأمر ما تفعله إسرائيل فى فلسطين ؟
إسرائيل بالنسبة لأي فائز هي الابنة لهم ، فلن يكون هناك فرق في تعامل “ ترامب “ أو ” كامالا " تجاه القضية الفلسطينية ، لأن هذا الأمر مكتوب ومقررة علينا ،ولكن ترامب سيكون الأفيد لأمريكا واقتصادها وهذا الأمر سيؤثر على العالم كله باعتبار أمريكا دولة عظمى تؤثر على العالم بأكمله، وترامب رجل أعمال ويستطيع أن يضبط اقتصاد بلده وبالتالي سيؤثر علي الاقتصاد العالمي.
لبني عبد العزيزأسرتك مازالت تعيش فى الولايات المتحدة الأمريكية فما انطباعهم عن تلك الانتخابات ؟
بناتي لم يدعمن “ كامالا ” خاصة وان لها اراء غريبة ، مثل أن يكون الحمام مشترك بين السيد والرجال ومسألة الإجهاض وتخير الطفل صاحب العمر 5 سنوات في تحديد نوعه، وغيرها من الأفكار الغريبة التى تتبناها ، فالفترة الذى عشت فيها فى أمريكا والتى امتدت لمدة 29 عامًا كانت هذه البلد متحفظة ، وقد كنت فى البداية أؤيد الحزب الديمقراطي وكارتر .
لبني عبد العزيزكيف ترين تأييد معظم الفنانين الأمريكيين لـ كامالا ؟
لا أستطيع أن أفهم هذا التأييد فتلك السيدة لم تفعل شيئا فى حياتها، حتى في لقاءاتها تتوقف عن الحديث والكلام مكتوب أمامها، فبشكل عام السيدات هناك داعمات لها بسبب بعض الأفكار التى تتبناها، وكنت سأعيش يومًا حزينا حال فوز كاملا بالانتخابات الرئاسية.