الى قيادة الجيش :
بعد تحرير وسط الخرطوم ،بعد كل هذه التضحيات ودماء الشهداء ،معروف انوا مفترض حتعملوا ارتكازات .
معروف القوات التى تحرر اى منطقة غالبا لا ترتكز بعد التحرير .
عليه القوات التى سترتكز فى وسط الخرطوم يجب اختيارها بعناية و يجب وضع توجيهات واضحة وإدارة فعالة لهذه القوات .
لانريد ان نرى بعد فترة عربات كارو او دفارات خارجة من وسط الخرطوم وبها ممتلكات او اشياء تخص وسط الخرطوم .
وسط الخرطوم ليس سوقا او مكانا عاديا ، ابسط الاشياء كومبيوتر واحد ممكن يكون يحتوى على معلومات عمل او شغل لشخص ما تعب عليه تعب السنين .
ممكن يكون كومبيوتر فيهوا معلومات حساسة للدولة .
او للشركات او للبنوك و غيرها .
لانريد ان نرى ما شاهدناه فى شرق النيل وبحرى واماكن أخرى.
الا واذا فان حدث هذا فيعني قمة الاستهتار بدماء الشهداء و تضحيات الرجال .
وليد رافت ..
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية:
وسط الخرطوم
إقرأ أيضاً:
تقرير صيني: قوات صنعاء بأسلحة منخفضة التكلفة تستنزف مليارات الجيش الأمريكي
الجديد برس| سلط تقرير صيني الضوء على قدرة القوات المسلحة اليمنية على استنزاف القوات
الأمريكية باستخدام “أسلحة منخفضة التكلفة، مثل الطائرات المسيرة التي لا تتجاوز قيمتها 10 آلاف دولار، مقابل صواريخ أمريكية بملايين الدولارات لاعتراضها”. وأشار
التقرير الذي نشره موقع “بوابة الأخبار الصينية” إلى أن “الحوثيين أسقطوا 22 طائرة أمريكية بدون طيار من طراز “MQ-9” منذ أبريل الماضي، بتكلفة إجمالية تقدر بحوالي 660 مليون دولار، مما وصفه معلقون على الإنترنت بأنه “صفقة القرن” للحوثيين”. وأبرز التقرير فعالية نظام الدفاع الجوي الحوثي، الذي يعتمد على تقنيات بسيطة مثل الصواريخ الموجهة بالأشعة تحت الحمراء وأنظمة الحرب الإلكترونية. وفي حادثة لافتة، حاول الحوثيون اعتراض قاذفة الشبح الأمريكية “بي-2″، مما أجبرها على الفرار، في دلالة على جرأة القوات اليمنية وتطور قدراتها. وفقًا للتقرير، أنفقت الولايات المتحدة مليار
دولار خلال 50 يومًا من العمليات العسكرية ضد
الحوثيين دون تحقيق أهداف استراتيجية، حيث تواصل قوات الحوثيين إطلاق صواريخها من منصات متنقلة في الصحراء. وأشار التقرير إلى أن الغارات الأمريكية أصابت في كثير من الأحيان أهدافًا وهمية، مثل خيام فارغة، مما زاد من الإحباط في واشنطن. وحذر التقرير من أن استمرار هذه الحرب قد يدفع الولايات المتحدة إلى “مستنقع عسكري” طويل الأمد، مع تزايد الضغوط المالية على البحرية الأمريكية. واستشهد بوثائق مسربة من البنتاغون تشير إلى احتمال تقليص نفقات الوقود في الربع المقبل إذا استمرت الخسائر بنفس الوتيرة. وخلص التقرير إلى أن هجمات الحوثيين، باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة، حوّلت حاملات الطائرات الأمريكية إلى “أهداف حية في البحر”، مما يهدد أسطورة الهيمنة العسكرية الأمريكية. وأثار التقرير تساؤلات حول ما وصفه بـ”التكنولوجيا السوداء” التي قد يستخدمها الحوثيون في المستقبل، متوقعًا تصعيدًا جديدًا في هذه “اللعبة الاستراتيجية” في البحر الأحمر.