موقف الأهلي من تمديد إعارة أليو ديانج لنادي الخلود السعودي
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
تلقي مسؤولو النادي الأهلي، طلبًا عاجلًا من نظرائهم بنادي الخلود السعودي، بشأن إمكانية تجديد إعارة الدولي المالي أليو ديانج لاعب الفريق الأحمر والمُعار لصفوف الفريق السعودي، لنهاية الموسم الجاري 2024-2025.
وكشف مصدر مطلع داخل النادي الأهلي، أن مسؤولي الخلود السعودي يرغبون في تمديد إعارة أليو ديانج، في ظل المردود الجيد الذي يقدمه اللاعب المالي منذ تواجده رفقة الفريق السعودي منذ الصيف الماضي.
تابع بأن مسؤولي النادي الأهلي رفضوا طلب الخلود السعودي بشأن ديانج، بعد استقرار لجنة تخطيط الأحمر على عودة اللاعب المالي بنهاية الموسم الجاري، والتواجد ضمن صفوف الفريق الأحمر على أن يكون مشاركته في منافسات كأس العالم للأندية 2025 من عدمها في يد السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للفريق.
تفاصيل إعارة أليو ديانج إلى الخلود السعوديوأشار المصدر، إلى أن عقد إعارة ديانج لا يتضمن أي بنود تتعلق بإمكانية بيعه للخلود أو تجديد الإعارة وبالتالي فإن اللاعب سيعود بنهاية دوري روشن السعودي، مؤكدًا أن اللاعب جدد تعاقده حتى صيف 2027 قبل خروجه للإعارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الخلود السعودي المالي أليو ديانج الأهلي وأليو ديانج الخلود السعودی ألیو دیانج
إقرأ أيضاً:
مازة:”الانضمام إلى باير ليفركوزن حلم تحقق وهذا هو هدفي مع الفريق”
عبّر النجم الدولي الجزائري الصاعد في سماء الكرة الألمانية، إبراهيم مازة، عن سعادته الكبيرة بالانضمام إلى صفوف باير ليفركوزن.
وفي أول تصريح بعد إنضمامه لباير ليفركوزن، قال لاعب الخضر، إبراهيم مازة:”الانضمام إلى باير ليفركوزن هو حلم تحقق بالنسبة لي”.
وأضاف اللاعب:”لقد منحتني فترة لعبي في هيرتا برلين فرصة رائعة للتطور والنضج، لكن الآن حان الوقت لخوض تحدٍ جديد مع نادٍ أوروبي كبير يُنافس على أعلى المستويات”.
وأوضح اللاعب صاحب الـ20 عامًا: “أتطلع للعب في ملعب “باي أرينا” المميز، وسط أجواء حماسية وجمهور متعطش. هدفي هو مواصلة التطور كلاعب محترف، والمساهمة في تحقيق الألقاب، وهذا ما يحفزني يوميًا لأُقدم الأفضل”.
خطوة إبراهيم مازة، بالإنتقال إلى باير ليفركوزن تؤكد طموحه الكبيرة وإصراره على دخول قائمة النخبة في أوروبا. وسط ترقب واسع من الجماهير الجزائرية التي تضع آمالًا كبيرة عليه ليكون أحد نجوم المنتخب الوطني في المستقبل القريب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا