أي الدول الأوروبية تتصدر في تمثيل النساء بالحكومات والبرلمانات؟
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
يشهد تمثيل النساء في الحكومات والبرلمانات الأوروبية تقدمًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث ارتفعت نسبة النساء اللاتي يشغلن المناصب الحكومية والبرلمانية على مستوى القارة.
وفقًا لأحدث بيانات يوروستات لعام 2024، شغلت النساء نحو 35% من المناصب الحكومية الوطنية، مسجلةً زيادة بنسبة 7.4% مقارنة بالعام الماضي.
تتصدّر فنلندا وليختنشتاين قائمة الدول الأوروبية في تمثيل النساء في الحكومة بنسبة 60%، تليهما بلجيكا والمملكة المتحدة بنسبة 51%. وفي المقابل، فإن وجود نساء في المناصب الحكومية في المجر لايزال ضعيفاً، على الرغم من انتخاب كاتالين نوفاك أول رئيسة للبلاد في عام 2022، والتي شغلت المنصب حتى استقالتها في 2024 بعد سلسلة من القرارات المثيرة للجدل.
أما على صعيد البرلمانات، فقد شهد الاتحاد الأوروبي أيضًا تحسنًا في تمثيل النساء، حيث أصبحت أكثر من ثلث مقاعد البرلمانات الأوروبية تشغلها النساء، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 5.6% مقارنة بالسنوات العشر الماضية. سجلت مالطا أكبر زيادة بنسبة 15%، تلتها لاتفيا (13%) وفرنسا (10%).
Relatedتقرير صادم: 70% من النساء في باريس وضواحيها يتعرضن للعنف الجنسي في وسائل النقل العاممن مدريد إلى إسطنبول.. أصوات النساء تعلو في يوم المرأة العالمي للمطالبة بالمساواة ومناهضة العنف "الجنس مقابل السمك".. كيف تُستغلّ النساء في زامبيا بسبب الجفاف وقلة المساعدات الدوليةفي يوم المرأة العالمي.. لماذا لا تزال أجور النساء في أوروبا أقل مما يتقاضاه الرجال؟ومن حيث النسبة الأعلى، تمتلك أيسلندا أكبر تمثيل للنساء في البرلمان الأوروبي بنسبة 49%، تليها السويد (45.6%) وفنلندا (45.5%) والدنمارك (44.7%). بينما تأتي قبرص (14.3%) والمجر (14.6%) ورومانيا (19.5%) في أسفل القائمة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تعرف على النساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والدبلوماسية اللاتي يضغطن من أجل "تسريع الخطى" في قطر وللصداقة بين النساء يوم خاص في إسبانيا.. الآلاف يحتفلون بـ "Xoves de Comadres" في فيرين طالبان والحريات.. الحركة تسوّر نوافذ المنازل المطلة على الشارع لمنع التلصص على النساء في البيوت حقوق المرأةبرلمانالمساواة بين الجنسينيوروستاتأوروباالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب فولوديمير زيلينسكي حركة حماس ضحايا غزة ألمانيا دونالد ترامب فولوديمير زيلينسكي حركة حماس ضحايا غزة ألمانيا حقوق المرأة برلمان المساواة بين الجنسين يوروستات أوروبا دونالد ترامب غزة فولوديمير زيلينسكي حركة حماس ضحايا ألمانيا روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إتفاقية سلام واشنطن إسرائيل حروب تمثیل النساء یعرض الآنNext النساء فی
إقرأ أيضاً:
كان السينمائي 78.. ماذا يعرض في المسابقة الرسمية
أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي بحضور المدير العام للمهرجان تييري فريمو ورئيسة المهرجان إيريس كنوبلوخ عن قائمة الأفلام المتنافسة ضمن نسختها الـ78 والتي تقام في الفترة من 13 وحتى 24 من شهر مايو المقبل.
وتضم الأفلام المختارة توقيع مجموعة من مخرجين بارزين، وأخرين صاعدين يتنافسون للحصول على جائزة على السعفة الذهبية المرموقة، من بينهم الأمريكي ويس أندرسون بفيلم “The Phoenician Scheme”، والذي سبق وأن قدم فيلم فندق بودابست الكبير عام 2014، ويعود المخرج ريتشارد لينكليتر بعد غياب 19 عامًا بفيلم “Nouvelle Vague”، الذي تدور أحداثه حول إنتاج فيلم “Breathless” للمخرج الراحل جان لوك غودار.
كما يسجل المخرج يواكيم ترير حضوره بفيلم "Sentimental Value"، بعد رائعته "The Worst Person in the World" الذي قدمه قبل بضعة سنوات، ويعود الإيراني جعفر بناهي صاحب فيلم “Taxi” الذي قدمه عام 2015 بفيلم جديد تحت عناون “In Simple Accident”، ومن إسبانيا تقدم كارلا سيمون فيلم "Romeria"، بجانب الأمريكية كيلي رايشارد بفيلم "The Mastermind".
كما يشارك المخرج السويدي من أصل مصري طارق صالح، ويشارك الفرنسي دومينيك مول بفيلم "Dossier 137"، ويشارك المخرج البرازيلي كليبر مندونسا كعادته في مهرجان كان بفيلمه الجديد "The Secret Agent".
ومن بلجيكا يطلق الأخوان داردين بفيلم “Young Mothers”، بعدما فازا بالسعفة الذهبية للذكرى السنوية الـ 75 لمهرجان كان عن فيلمهما “تورى ولوكيتا”، ويشارك الأمريكي آري آستر بفيلم "Eddington" لأول مرة في كان، فيما تعود اليابانية تشيي هاياكاوا بعد ثلاثة أعوان لـ كان بفيلم "Renoir"، وتقدم الفرنسية المتوجة بالسعفة الذهبية جولي دوكورنو بفيلمها "Alpha"، بالإضافة إلى فيلم أميلي بونان"Leave One Day" .
ومن جنوب إفريقيا فيلم “The History of Sound” لـ أوليفر هيرمانوس، و من إيطاليا فيلم "Fuori" لماريو مارتوني، و"Two Prosecutors" من أوكرانيا للمخرج سيرجي لوزنيتسا، و"Sirat" للمخرج الإسباني أوليفر لاكس ، و"La Petite Dernière" للمخرجة والممثلة الفرنسية التونسية حفصة حرزي.