زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب محافظة "إيشيكاوا" اليابانية
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
ضرب زلزال بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر اليوم، محافظة "إيشيكاوا" اليابانية.
وذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، أن الزلزال وقع قبالة محافظة "إيشيكاوا"، على عمق 10 كيلومترات.
أخبار متعلقة مقتل 12 جراء تحطم طائرة تجارية قبالة سواحل هندوراسمفاجأة.. القراءة الأولية لوثائق اغتيال كينيدي لا تضع حدًا لتكهنات الجريمةولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال، ولم تصدر أي تحذير من احتمال حدوث تسونامي.
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس طوكيو زلزال اليابان إيشيكاوا اليابان زلازل اليوم
إقرأ أيضاً:
الأعنف منذ 28 مارس.. زلزال جديد يضرب وسط ميانمار
ضرب زلزال بقوة 5ر5 درجة صباح اليوم الأحد، بالقرب من ميكتيلا، وهي مدينة صغيرة في وسط ميانمار، وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
وجاء الزلزال في الوقت الذي تنخرط فيه ميانمار في جهود الإغاثة في أعقاب زلزال هائل بلغت قوته 7ر7 درجة ضرب المنطقة الوسطى من البلاد أيضا في 28 مارس الماضي.
أخبار متعلقة بعد تحذير "الناتو".. هل تنشر روسيا أسلحة نووية في الفضاء؟رئيس وزراء اليابان: العالم يواجه تهديدًا بمجموعة من الانقساماتوكان مركز الزلزال الأخير يقع تقريبا في منتصف الطريق بين ماندالاي، ثاني أكبر مدينة في ميانمار، والتي عانت من أضرار وخسائر فادحة من زلزال الشهر الماضي، ونايبيداو، العاصمة، حيث تضررت العديد من المكاتب الحكومية آنذاك.
لا أنباء عن خسائر
ولم ترد حتى الان تقارير بشأن حدوث أضرار كبيرة أو خسائر بشرية ناجمة عن الزلزال الجديد، وهو أحد أقوى مئات الهزات الارتدادية التي أعقبت زلزال 28 مارس الماضي.
وحتى يوم الجمعة، بلغ عدد القتلى جراء ذلك الزلزال 3649 قتيلا و 5018 جريحا، وفقا للميجور جنرال زاو مين تون، المتحدث باسم الحكومة العسكرية في ميانمار.
وقال قسم الأرصاد الجوية في ميانمار إن زلزال الأحد وقع في منطقة بلدة وندوين، على بعد 97 كيلومترا جنوب ماندالاي، على عمق 20 كيلومترا. وقدرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية العمق بـ 7ر7 كيلو مترا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يسير مواطنون بين أنقاض مبنى منهار عقب زلزال ميانمار المدمر - أ ف بتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفةتُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.