تطورات جديدة في احتجاج النصر على مشاركة حارس العروبة رافع الرويلي
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
ماجد محمد
أزاحت مصادر إعلامية، الستار عن تطورات مثيرة بشأن أزمة النصر مع رافع الرويلي، حارس مرمى العروبة، والتي كانت اندلعت الفترة الماضية بعد تقديم النصر احتجاج رسمي على مشاركة اللاعب في مواجهة الفريقين.
وأفادت المصادر، أن أسباب رفض احتجاج نادي النصر تجاه مشاركة حارس نادي العروبة رافع الرويلي جاء بعد مخاطبات بين لجنة الانضباط والاحتراف للتأكد من وجود عقد احترافي رسمي للاعب، وهو ما تضمنه حيثيات القرار، وبناءً عليه سيقوم نادي النصر بالاستئناف بعد دراسته قانونياً.
وكان النصر قد تقدم بشكوى رسمية إلى لجنة الانضباط والأخلاق بالاتحاد السعودي لكرة القدم، ضد “أهلية” مشاركة الرويلي مع العروبة، في المباراة التي جمعت بين الفريقين، حيث قاد اللاعب وقتها العروبة للفوز بنتيجة (2-1)، ضمن منافسات الجولة 23 من مسابقة دوري روشن للمحترفين 2024-2025.
واعتمد النصر في شكواه ضد رافع الرويلي بأن لديه عملًا حكوميًا آخر، غير كرة القدم، بالتالي يعتبر اللاعب غير متفرغ وهو ما يتعارض مع لوائح رابطة دوري المحترفين.
اقرأ أيضًا:
النصر ينتظر مسببات رفض احتجاجها على مشاركة الرويليالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري السعودي العروبة النصر رافع الرويلي لجنة الاحتراف لجنة الانضباط رافع الرویلی
إقرأ أيضاً:
مظاهرة حاشدة أمام سفارة واشنطن في تشيلي احتجاجًا على عودة الحرب على غزة
تجمع مئات المؤيدين للقضية الفلسطينية الثلاثاء ، أمام سفارة واشنطن في العاصمة التشيلية سانتياغو، احتجاجا على الغارات الإسرائيلية الأخيرة على غزة. وقد تمت الدعوة إلى المظاهرة التي شاركها فيها أفراد من الجالية الفلسطينية عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر المحتجون عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني
وتعتبر تشيلي موطنا لأكبر جالية فلسطينية خارج العالم العربي، حيث يقدر عدد أفرادها بحوالي 500 ألف شخص. ولدى هذه الجالية تأثير كبير في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في البلاد.
وأصدرت وزارة الخارجية في تشيلي بيانا أعربت فيه عن "فزعها وإدانتها للهجوم الإسرائيلي الوحشي على المدنيين في غزة".
وأشارت إلى أن "هذا العدوان يمثل انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني، كما يتعارض مع أبسط مبادئ القانون الإنساني الدولي" حسب تعبير البيان.
وجاءت الغارات الإسرائيلية بأمر من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس، بعد رفض حركة حماس مطالب الدولة العبرية بالإفراج عن نصف الرهائن المتبقين كشرط لتمديد وقف إطلاق النار.
Relatedالفصائل الفلسطينية تنعى قادة منها في الغارات الإسرائيلية المتجددة على غزةإسرائيل تستأنف حربها على غزة بأمر من نتنياهو.. غارات تحصد أرواح أكثر من 400 فلسطيني انتظار يائس للطعام أمام الجمعيات الخيرية في غزة.. الحصار الإسرائيلي يفاقم معاناة السكانوأسفر القصف، الذي وُصف بأنه الأشد عنفا منذ بدء الحرب التي استمرت أكثر من 15 شهرا، عن سقوط مئات القتلى، معظمهم من النساء والأطفال، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
وأكد نتنياهو أن الهجوم "ليس سوى البداية"، مشيرا إلى أن تل أبيب ستواصل عملياتها حتى تحقيق أهدافها المتمثلة في "القضاء على حماس وتحرير جميع الرهائن".
هذا ودعت الحكومة التشيلية إلى "وقف إطلاق نار فوري، واحترام الاتفاق الذي يسمح بالإفراج عن الإسرائيليين المختطفين والسجناء السياسيين الفلسطينيين، واستئناف الحوار من أجل تحقيق سلام دائم".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية غارة جوية إسرائيلية تدمر سجناً في غزة وتوقع العشرات من القتلى حرب غزة تتجدد... مئات القتلى الفلسطينيين وصاروخ يمني يستهدف قاعدة نيفاتيم الإسرائيلية "مفاوضات تحت النار'"... نتنياهو يقول إن استئناف الحرب على غزة "ليس سوى البداية" حركة حماسإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني مظاهراتتشيلي